تم تفريغ عدد كبير من معلمات الدين والعربي للعمل كمرشدات طلابيات بعد إجراء اختبار ومقابلة شخصية ،، لكنهن بناء على ذلك يحرمن من أي ترقي وظيفي للوصول لمركز وظيفي أعلى كمشرفة تربوية ،،أو غير ذلك .
بحجة عدم التخصص رغم أن الميدان يصقلها لسنوات عدة إلا أنه لا يعترف بخبرتها أو نجاحاتها ،، مما دفع بالكثيرات إلى الإحباط والضجر ،، لاسيما وهن قد تغلبن على بعض مثيلاتهن من ذوات التخصص !! إضافة إلى أن غيرهن من مساعدات ومديرات ومشرفات نشاط يرتقين في وظائفهن رغم أنهن غير متخصصات
وإذا قال قائل أن عمل الإرشاد يختلف ، فأقول له : إن المرشدة عملها ينحصر في دراسة الحالات ورفع المستوى التحصيلي وووو مما يكتسب بالخبرة و التعامل مع المواقف بحكمة وبالإطلاع المكثف ، وليست كما يظن البعض أنها ممرضة أو طبيبة نفسية
وللمعلومية : ذكر طارق السويدان في إحدى تدريباته أن 80% من موظفي الغرب والدول المتقدمة يعملون في غير تخصصاتهم
فأين هو القانون الذي يحرم موظفة من الارتقاء والطموح في عملها ؟؟!!
أختي الكريمة
من حق المرشدة الترشح مساعدة ثم مديرة
شأنها شأن المعلمة بل هي أقرب لذلك بموجب خبرتها في الإرشاد والعمل الإداري
وما عليها الا التقدم واجتياز المقابلة
ومن حقها الترشح مشرفة كذلك
وكل ما عليها التقدم كذلك
ولو طلبوا أن تكون على رأس العمل معلمة فبإمكانها العدول عن الارشاد ومزاولة التعليم سنة واحدة والتقدم للإشراف من جديد
أختي الكريمة
من حق المرشدة الترشح مساعدة ثم مديرة شأنها شأن المعلمة بل هي أقرب لذلك بموجب خبرتها في الإرشاد والعمل الإداري وما عليها الا التقدم واجتياز المقابلة ومن حقها الترشح مشرفة كذلك وكل ما عليها التقدم كذلك ولو طلبوا أن تكون على رأس العمل معلمة فبإمكانها العدول عن الارشاد ومزاولة التعليم سنة واحدة والتقدم للإشراف من جديد |
ورد إلينا تعميم منذ فترة بطلب مشرفات للإرشاد بشرط أن تكون تخصص علم نفس أو خدمة اجتماعية
ولا يحق للمعلمات المفرغات من تخصصات أخرى ذلك وقد وقعنا عليه جميعا