يحتل المعلم مركزًا رئيسـيًا في أي نظام تعليمي، بوصفه أحد العناصر الفاعلة والمؤثرة في تحقيق أهداف ذلك فإنها تبقى محدودة التأثير إذا لم يوجد المعلم الكفء الذي أعد إعدادًا تربويـًا وتخصُصيـًا جيدًا ، بالإضافة إلى تمتعه بقدرات خلاقة تمكنه من التكيف مع المستحدثات التربوية ، وتنمية ذاته وتحديث معلوماته باستمرار .
وعملية تقويم أداء المعلم تساعد المؤسسات التعليمية في تحقيق مجموعة من الأهداف، من بينها قياس مدى تقدمه أو تأخره في عمله وفق معايير موضوعية والحكم على المواءمة بين متطلبات مهنة التدريس ومؤهلات المعلمين وخصائصهم النفسية والمعرفية والاجتماعية ، بالإضافة إلى الكشف عن جوانب القوة والضعف في أداء المعلم مما يمكن المؤسسة التعليمية من اتخاذ الإجراءات التي تكفل تطوير مستوى أدائه وتعزيزه .
يقول هوارس مان Horace Man أحد التربويون "إن التدريس هو أصعب الفنون وأعمق العلوم ، وهو في حالته المثلى يتطلب معرفة تامة بالدارس وبالطريقة الصحيحة في التدريس والتي تؤثر عليه"
الله يجزاك الجنة ياصبي زهران
جزاك الله خير وياليت المعلمين في هذا الزمان يلتزمون بالحد الأدنى
جزاك الله خير موضوع تربوي مفيد
أخي العزيز :عريب النسب سلمه الله
القلعة الشامخة
hgu.d.h
hjasen
جزاكم الله خيرا على مروركم واسعدتني مشاركتكم وأعذروني على التأخر في الرد
جزاك الله خير موضوع تربوي مفيد وبحاجة له في الوقت الراهن خاصة
تعجز عبارات الشكر عن الوفاء بحقك استاذنا الكرررررررريم ( بخيت الزهراني ) وفقك الله لما يحب ويرضى
تم التحميل
لا حرمك الله الأجر والمثوبة ..
شكرا لك على اسلوبك وحبك للخير