الحمد لله
أنا معلم بمعهد الأمل للصم
ولما التحقت بهذا المجال من التعليم الخاص فوجئت بأن هذه الفئة معزولة تماما عن العالم المجاور
بل وكأنهم فئات من الفضاء الخارجي
ولما لجأت للإنترنت قلت لا بد أن هناك من عوض تقصيرنا وجدت الأمر نفسه
بالكاد أن يذكر هذا المسكين وإن ذكر فعلى مضض واستحياء
فياليت شعري متى يلتفت لهذه الفئات ولغيرها التفاتة صدق وأمانة
وتقبلوا تحياتي كعضو جديد بينكم ولكم التحية والاحترام