تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أبيات رائـــــــعة لأستاذة النحو

أبيات رائـــــــعة لأستاذة النحو

إلى أخواتي معلمات النحو ، وأخواني أزواج معلمات النحو وغيرهم ،

أهديكم هذه الأبيات المنقولة من أختكم ( ري ري ) ، وقد وعدتها بردود جميلة من الأعضاء .

لقد أعجبتني أبياتها المنقولة من شاعر آخر ( الشغلة كلها نقل في نقل ) المهم أنني لم أجد تفاعلاً من أعضاء منتداها المحبوب لها ،

ونقلتها لها لمنتداي الحبيب هنا ، أرجو أن تنال إعجاب الجميع …

أســــــتاذة النحــــــو..!*

إنْ (كنتِ) مُغْرمَةً (بالنّحـــو) واسيــهِ ………….مَـــا ضَيّـــعَ (النّحْــو) إلاّ بعضُ أَهْـليــهِ

واسْتَشْــعِـري في (المنَـادى) نَبْـضَ لَفْـتَتِهِ…………….إنْالحبيبَ ميـــاهُ (النَّدْبِ) تَرْويــــــــهِ

إنّ (ظَلَّ) (مُبْتَدأً) (كُوني) لَهُ (خَبَراً)…………….وَتَمِّــمي (جُمْلَةَ) الأشْواقِ في فيـــــــهِ

(وَأَعْـرِبي) أَيَّ خَـفْقٍ (بَاتَ) (يَنْصِبُــهُ)……………(وَصْـلُ) الُمحِبِّ فَـــيَنْأى عَنْ تَجَنّيـــــهِ

وَأَظْهِـــري كُلَّ شَــهْــدٍ جَـــاءَ (مُـسْتَـتِــراً)………..(تَقــــديرُهُ) (أنتِ) في أَبْـهــىأَمــانِيـــــهِ

مُـــدِّي لَهُ مِنْ شِــراعِ (العَـطْفِ) بارقَةً………………..تُـلَـمْـلِـمُ القَـلْـبَ فــي دِفْءٍ وتُؤْويـــهِ

(هَـذا) حَـبيبُكِ (مَـرْفـوعٌ) (بِضَمّتِهِ)………………فَـأَكْثِــري (ضَمَّـهُ) (فالضَمُّ) يشْــفيــــهِ

(هَـذا) حَــبيــبُكِ مَنْ مَــرَّتْ جَـنَازُتُـهُ……………كُــفِّي الدُّمــوع .. أَيَـبْكي المَـيْتَ مُــرْدِيـــهِ

فـي دَرْبِهِ (أدواتُ الشَّــــرْطِ) واقــفَــــةٌ………..تُمَـــارسُ (الجَــزْمَ) فـي عُـنْفٍ وَتَشْـــوِيــهِ

فَــالشَّــوقُ (فِعْلٌ صَــحــيحٌ) كُلُّـهُ (عِــلَـلٌ)…….(مــازالتِ) (العِــلَـلُ) الجَــوْفــاءُ تُشْــقيـــهِ

(وَأصْــبَحَ) الدّهْـرُيَشْـكُو زَيْفَ مَـوْعِــدِنا……………(وَأصْــبَحَ) الحُبُّ يُقْـصـينا وَنُقْصِـيــــهِ

بَعْـضُ الكـلامِ مُــبَـاحٌ حينَ يُدْهِـشُـنا……………….وَسِـرُّ دَهْـشَــتِنا فــي (الحــالِ) نُخْـفِـيــهِ

أُسْــتاذةَ (النّحــو) (تَدْريبـاتُنا) كَــثُــرَتْ…………..فَـهَــلْ نُـؤَجِّـلُ جُــزْءًا بَعْـــدَ تَرْفِــــيـــهِ؟

كُلُّ الكتـــابِ (فَــراغَـــاتٌ) … سَنَـمْـلَؤُهـَا……….(بِمَــصْــدَرِ) الشَّــوْقِ لِلأَحْــبَـابِ نُـهْــدِيهِ

فَــلا يَـغُــرَّكِ (تَفْـــضــيلٌ) (لِذِي) كَــلِــمٍ………(لايلزمُ) (الفِــعْلَ) (إلاّ) فـي (تَعَــــــدِّيهِ)

(وَخَــبّـــرِي) (صِـلَـةَ الموصــولِ) أَنَّ لَهَـا………مِـنَ الفُـؤَادِ (مَـــحَــلاً) فـيكِ يُحْـيِـيـــــهِ

وَأَسْــهِـبي فـي (بِنَـاءِ الفِــعْلِ) وَانْتَــظِرِي……….أَن (تُعْــرِبَ) (الأمـرَ) مَأْسَـاةٌ (وَتَبْنِيــهِ)

(فللإشــارةِ) فـي شَـرْعِ الهَــوى نَـغَـمٌ……………مِـنْه اشْــتِعَالُ الجَــوَى وَالوَعـدُ يُذْكِـيــــهِ

(هَــذَا) مُـحِبُّكِ (بالتّنْوينِ) مُـلْتَـــحِـفٌ…………..بِرَغْــمِ (عُــجْـمَتِهِ) (تَنْوينُهُ) فِــيـــــــــهِ

مَــا عَـادَ (يُعْــرِبُ) إلاّ جَمْـرَأَسْئِـلَةٍ…………….وَأَنْتِ (مَـصْـروفَةٌ) فـي زَوْرَقِ التِّــيـــــهِ

(مُـجَـرَّدٌ) مِنْ حُروفِ الصَّمْتِ يَسْبقُـهُ…………….شَــوْقٌ (مَــزيدٌ) إلي عَـيْنَيْك يُسْــــــديِهِ

صُـبِّي لَهُ مِـنْ صَـبَـاباتِ الهَــوى مَـطََراً…………….وَأَغْــرقِيــهِ بِهِ مِنْ غَيْــرِتَنْـــــــويــــهِ

وَأَسْـكِنِيــهِ حَنَايا القَلْبِ واحْـتَجِـبي………………عَنْ (عَيْنِ) (زَيْدٍ) وَ(عَــمْـراً) لاتَعُـوديِهِ

لُـومـي (التَّـعَـجُّـبَ) إن أَغْـرَى سِـواكِ بِهِ……………فَـمَـاأَجَـلَّ عِـتَـاباً فِــيكِ يُـبْـــــــــــدِيهِ

(وَمَـيِّـزي) الوَجْــدَ (مَـلْفُــوظاً) بلا (بَدَلٍ)…………..فَـلا يَبـــــيدُ .. وَلا الأيّــامُ تُبْلـيــــــهِ

أُسْـــتاذةَ (النَّحْــوِ) هَلْ لِلْحُـبّ ِعِـنْـدكُمُ…………….(بَابٌ) لِذي أَمَـلٍ بِالقُــرْبِ يُغْــــــــريِه؟

هَـيَّا أَعيدِي دُرُوسَ (النَّحْـوِ) (أَجْـمَعَـهَا)……………وَكُلّ ُدَرْسٍ عَـلى مَـهْـلٍ أَعِـــيــــــديِهِ

يَا أَنْتِ يَا أَنْتِ أَحْـلامُ الفَتَى (انْكَسَـرَتْ)……………..وَلجَّّــةُ اليَــــأسِ بالآلام تُدْمِـــــــــيــهِ

مَــا لِلْـحَبيبِ وَقَدْ أَغْـراكِ مَـقْـتَلُهُ……………….(أَضْـحَى) يَحِـنُّ إلي أَحْـضَـانِ (مَـاضِـيهِ)

(فَـاعْــتَلَّ) أَوَّلُهُ (وَاعْـــتَلَّ) أَوْسَـطُهُ………….(وَاعْـتَلَّ) آخِــرُهُ .. (وَاعْـتَلَّ) بَاقِــيـــــهِ

* للشاعر السعودي: إبراهيم عمرصعابي

إليك الردود يا ري ري ..

وإليكم ردي عليها هناك :

لقد نالت هذه الأبيات إعجابي الشديد ، وما أعجبه كل العجب قلة التعليقات ، والردود على الموضوع ( كأبيات ونقل ) ،

رغم ما أبدعه قائل هذه الأبيات في نظمها ، وما أحسنه الناقل عند اختيارها .

ولشدّة إعجابي الذي بلغ الآفاق وجدتني أتبع أبيات قائلها بأبيات لعلها تناسب ، و إن لم تكن ردًا فهي نظرات…. .

بل قولي قطرات من قلب نحوي آرقه ما آل إليه حال أستاذة النحو اليوم .. وشكرًا لك وللناظم ، أيتها الناقلة المجيدة .

وإليك القطرات :

أخشى أخية أن تكوني له خبرًا

فيحذف المبتدأ ، ووجوبًا ستخفيه

أنتم فواعل و الحب لكم أمرٌ

يستوجب الخفض ، والحال تنعيه .

إن كانا أمرين كلاهما حلوٌ

فما رأيت لفاعلٍ الخفض يرضيه .

إن الذي يسعى في نيل دنياه

هو تابع لهــــواه والحال تغـــريه

ولتجعلي صلتي الموصولة لك عبرًا

فرب موعظة ، نابت عن الفاعل ، أصلحت مستترًا ، القلب يخفيه .

وسلامتكم ….

وعذرًا على ( الخزعبلات ) التي أوردتها ، ولكنها تجربة شعورية ( بالتخيل طبعًا ) أحببت أن تصل إليكم لتخف وطأة الشعور بها .

لم تعد القطرات نحوية بل قطرات شعرية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبارك الزهراني

لم تعد القطرات نحوية بل قطرات شعرية

……….
فجزاها الله عنا الاجر………واثابها الله الحسنى..

.
أرجو أن تنحوني جانبًا وتردوا (أو بالأصحّ تعلقوا ) على أبيات الشاعر ، لترى أختنا ( ري ري ) أجمل الردود وبديع التعليقات على أبياتها المختارة ..

ولكم ألف ألف مليون شكر على التقدير ، ولكم مثله وأكثر ..

قطــرة /

– ما وقع في القلب من عمل الخير ، فهو إلهام .

– وما وقع في القلب من عمل الشرّ ، فهو وســــواس .

– وما وقع في القلب من مشـــــاعر ، فهو إحســــاس .

– وما كان من تقديــــر للخير وتأمـــله ، فهو نيـــــــة .

– وما كان في الطمـــــع في المباحات ، فهو أمنيــــة .

– وما كان من تذكر للأخـــــرة وما فيها ، فهو تذكـرة .

– ماكان من تحديث النفس عن حالها ومآلها ، فهو همّ .

– وما كان من خواطر العادات ونوازع الشهوات ، فهو لمٌّ .
.

شعر رائع , لقد أجاد الشاعر في نظمه

والأختيار له والنقل يدل على حس يتذوق الشعر ويطرب له

فليس كل إنسان لديه الصبر على قراءة مثل هذه القصيدة وتتبع صورها الجميلة في زمننا هذا زمن السرعة…

وإن لم يطرب لها من مثلك( أخي قطرات النحو الندية ) فمن !؟
فجزى الله الشاعر والكاتب والناقل لهما خير الجزاء

ما أجمل هذه المشاركات ، أنا أقترح أنه لابد على الشخص أن يتكلم مع أهله ساعة واحدة في اليوم باللغة العربية الفصحى ، هذا إذا كان أهل بيتك يحبون اللغة العربية ، أما غير ذلك لو قلت لماذا لا تتكلموا بلغتنا الفصحى الجميلة ؟ لقالوا لك وش تقول وأجبرتهم على العامية وضربوا رأس بمنجيق فلا تتعجل عليهم ، وهذه مشاركات بقصائد منقولة أهديها لكم :

إِذا اِرتَفَعت بِالنَحو أَعلام علمنا * جَعَلنا جَواب الشَرط حَذف العَمائم
لِيَعلم مَن بِالنَصب يَرفع نَفسه * بِأن حُروف الخَفض غَير الجَوازم
وَيَعلم مَن أَعياه تَصريف اسمه * بِأَنا صَرفناه كَصَرف الدَراهم
نَصبنا عَلى حال مِن العلم وَالعُلى * وَكُنا عَلى التَمييز أَهل المَكارم
لِأَنا رَأينا كُل ثَور معمم * يكلف قرنيه بِنَطح النَعائم
يَجُر مِن الأَذلال فَضل كِسائِهِ * كَأَن الكسائي عِندَهُ غَير عالم
إِذا نَظَر الكراس حرك رَأسه * وَصاحَ أَزيد قامَ أَم غَير قائم
وَقالَ المُنادى اسم شَرط مُضارع * وَظَرف زَمان نَحو جاءَ ابن آدم
وَإِن حُروف الجَر مَهما وَكَيفَما * وَإِن لَم في قَول بَعض الأَكارم
وَجمعكَ لِلتَكسير اسم إِشارة * كَقَولك نامَ الشَيخ فَوقَ السَلالم
وَلَو كانَ مَصفوعاً عَلى أُم رَأسه * تَجَنَب دَعواه اِجتِناب المآثم
سَيَظهر نور العلم كَالشَمس في الضُحى * وَيَمحي ظَلام الجَهل مَحو المَظالم
وَنَنظُر أَهل الجَهل في جَمع قلة * وَننظمهم في سلك خرس البَهائم

و يُعجبني زيُّ الفتى و جمالُهُ **و يَسقطُ من عينَيَّ ساعةَ يلحنُ
على أنَّ للإعرابِ حداًّ وربما ** سمعتَ من الإعرابِ ما ليس يَحسُنُ
ولا خيرَ في اللفظِ الكريهِ استماعُهُ ** ولا في قبيحِ اللحنِ والقصدُ أزينُ

النحو يبسط من لسان الألكن ** و المرء تكرمه إذا لم يلحنِ
و إذا طلبت من العلوم أجلهـا** فأجلها منها مقيم الألسنِ
لحن الشريف يحطه عن قدره ** وتراه يسقط من لحاظ الأعين
وترى الدنيء إذا تكلم معـرباً** نال النباهة باللسان المعلن
ما وّرث الآباء فيـما ورّثـوا ** أبناءهم مثل العلوم فأتقن

إنّما النّحو قياسٌ يتّبع** وبه في كلّ علمٍ ينتفع
فإذا ما أبصر النّحو الفتى ** مرّ في المنطق مرّاً واتّسع
واتّقاه كل من جالسه **من جليسٍ ناطقٍ أو مستمع
وإذا لم يبصر النّحو الفتى **هاب أن ينطق جبناً وانقمع
يقرأ القرآن لا يعرف ما ** فعل الإعراب فيه وصنع
فتراهُ يخفضُ الرفعَ وإن** كان من نصبٍ ومنْ خفضٍ رفعْ
يخفض الصّوت إذا يقرؤه ** وهو لاعلم له فيما اتّبع
والّذي يقرؤه علماً به **إن عراه الشّك في الحرف رجع
ناظراً فيه وفي إعرابه ** فإذا ما عرف الحقّ صدع
أهما فيه سواءٌ عندكم ** ليست السّنّة فينا كالبدع
وكذاك الجهل والعلم فخذ ** منه ما شئت وما شئت فدع

إِذا اِرتَفَعت بِالنَحو أَعلام علمنا * جَعَلنا جَواب الشَرط حَذف العَمائم
لِيَعلم مَن بِالنَصب يَرفع نَفسه * بِأن حُروف الخَفض غَير الجَوازم
وَيَعلم مَن أَعياه تَصريف اسمه * بِأَنا صَرفناه كَصَرف الدَراهم
نَصبنا عَلى حال مِن العلم وَالعُلى * وَكُنا عَلى التَمييز أَهل المَكارم
لِأَنا رَأينا كُل ثَور معمم * يكلف قرنيه بِنَطح النَعائم
يَجُر مِن الأَذلال فَضل كِسائِهِ * كَأَن الكسائي عِندَهُ غَير عالم
إِذا نَظَر الكراس حرك رَأسه * وَصاحَ أَزيد قامَ أَم غَير قائم
وَقالَ المُنادى اسم شَرط مُضارع * وَظَرف زَمان نَحو جاءَ ابن آدم
وَإِن حُروف الجَر مَهما وَكَيفَما * وَإِن لَم في قَول بَعض الأَكارم
وَجمعكَ لِلتَكسير اسم إِشارة * كَقَولك نامَ الشَيخ فَوقَ السَلالم
وَلَو كانَ مَصفوعاً عَلى أُم رَأسه * تَجَنَب دَعواه اِجتِناب المآثم
سَيَظهر نور العلم كَالشَمس في الضُحى * وَيَمحي ظَلام الجَهل مَحو المَظالم
وَنَنظُر أَهل الجَهل في جَمع قلة * وَننظمهم في سلك خرس البَهائم

لو تعلم الطير ما في النحو من شرف ** حنّت وأنّت إليه بالمناقيـر
إن الـــكلام بلا نحو يزينه ** نبح الكلاب وأصوات السنانير

النحو يبسط من لسان الألكن ** و المرء تكرمه إذا لم يلحنِ
و إذا طلبت من العلوم أجلهـا ** فأجلها منها مقيم الألسنِ

قال أبو محمد " ابن حزم الظاهري":
و أما من وسم اسمه باسم العلم و الفقه وهو جاهل للنحو و اللغة فحرام عليه أن يُفتي في دين الله بكلمة , و حرام على المسلمين أن يستفتوه . اهــ من كتاب أنواع العلوم .

يالله
كم هي رائعه القصيده
لله درك اختي ري ري على النقل المييز
والله ماازددت إلا حبا للغتنا
ليتنا نقف على اسم الشاعر المبدع
وانت اخي قطرات النحو
لعلي لاأملك لك سوى الدعاء بأن يسكنك الله فسيح جناته
للجميع (جزاكم الله كل خير)

شكرًا أيها المبدع على مداخلتك الثمينة هذه ، وسأختار منها أجملها وأقواها في التأثير ليستفيد منها من لايحبذ قراءة الأبيات الطويلة :

أرجو أن يعجبكم اختياري :

سَيَظهر نور العلم كَالشَمس في الضُحى ….. وَيَمحي ظَلام الجَهل مَحو المَظالم

و يُعجبني زيُّ الفتى و جمالُهُ …….و يَسقطُ من عينَيَّ ساعةَ يلحن

النحو يبسط من لسان الألكن ………والمرء تكرمــــه إذا لم يلحـنِ

وإذا طلبت من العلوم أجلّهـا …….. فأجلّها منها مقيـــــــم الألســنِ

إنّما النّحو قياسٌ يتّبـــــــــع ……. وبه في كــــلّ علمٍ ينتفـــــــــع

وإذا لم يبصر النّحو الفتــــى ……..هاب أن ينطــــق جبناً وانقمع

يقرأ القرآن لا يعـــــــرف ما ……. فعل الإعراب فيه وصنـــــــع

أهما فيه ســــــــواءٌ عندكم ؟…….ليســـــت السّنّــة فينا كالبــــدع

وكذاك الجهل والعلم فخــــــذ …… منه ما شئــــت وما شئت فدع

قطــــــــــــرة /

قـــــــال مـــــــــــالك :

( الناس أشكال كأشكال الطير ، الحمام مع الحمام ، والغراب مع الغراب ، والبط مع البط ، والصعو مع الصعو ، وكل إنسان مع شاكلته ) .
.

صدقت

في ذلك نعشق(أستاذة النحو).

و تستحق (قطرات النحو الندية) ألف تحية و تحية.

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.