السطر الأخير في كتاب التوحيد ص 14 الطبعه الأولى
مكتوب( الله عز وجل قطع التوادد بين المسلمين والكفار، والمسلم ولوكان بعيد الدار فهو أخوك في الدين ، والكافر ولو كان أخاك في النسب فهو عدوك في الدين .
اما الطبعه الجديدة فتقول بدلا من هذا الكلام السابق مايلي :0
المسلم ولوكان بعيد الدار فهو أخوك في الدين ، والمحادلله ولو كان أخاك في النسب فهو عدوك في الدين .