تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » إعراب الآية "إنما يخشى الله من عباده العلماء"

إعراب الآية "إنما يخشى الله من عباده العلماء"

[

size="4"]السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،

أود من يفيدني بإعراب الآية "إنما يخشى الله من عباده العلماء" و أنا هنا لست أريد طرح مسألة أن وظيفة "الله" مفعول به و "العلماء" فاعل لأن هذه المسألة محسومة و إنما أريد أن أعرف طبيعة هذه الجملة ( أقصد الآية): إسمية أم فعلية و كذلك الوظيفة النحوية لكل كلمة.

و جازاكم اللله خيرا.[/size]

طبعا الجملة فعلية وإن قد كفتها ما عن العمل وأبطلت اختصاصها بالجملة الاسمية فدخلت هنا على الفعلية . انتهى

الوظيفية النحوية لكل كلمة ( هل تقصد إعراب كل كلمة أم تقصد القرائن التي يمكن أن تحدد مواقع هذه الألفاظ بدون قرينة الإعراب أم تقصد الوظيفية النحوية على ضوء الدراسات الفيلولوجية أو دراسات تشومسكي النحوية ) سؤالك جدا مبهم …

إذن فالجملة فعلية..هذا واضح.
أقصد بالوظيفة النحوية لكل كلمة: إعراب كل كلمة (فمثلا الوظيفة النحوية ل "العلماء" هي فاعل)
و جازاكم الله خيرا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.