ياربع ابغى الفزعه منكم لاكمال القصه
هذا القصه بس ابغى احد يكملها لي تكفون
كان أحمد طالبا في الصف الأول المتوسط ، وذهب في العطلة الصيفية إلى مدينة جدة ، وخرج إلى شاطىء البحر ، ونزل ليستحم مع كثير من أقرانه ، والناس يجلسون على الشاطىء يستمتعون بمنظر البحر وأمواجه المتلاحقة ، وأراد أحمد أن يضحك على هؤلاء الناس ، فصاح بأعلى صوته : أنقذوني إني أغرق … إني أغرق .. فأسرع الناس يرمون أنفسهم إلى البحر ؛ ليتمكنوا من إنقاذه ، ولما اقتربوا منه صاح ضاحكا : ها ها .. إني أضحك عليكم . فعاد الناس وكلهم غيظ من هذا التصرف ، وبعد فترة كرر أحمد ما فعله في المرة السابقة ، وبتلقائية تامة أسرع الناس لمحاولة إنقاذه ، إلا أنه ضحك عليهم كما فعل في الأولى ، فعاد الناس وهم أشد غيظا من هذا التصرف . وبعد فترة كان الولد قد أصابه التعب والإعياء ولم يستطع الخروج من البحر، فصاح مستنجدا بالناس