تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ابغى الفزعه ياربع لاكمال القصه

ابغى الفزعه ياربع لاكمال القصه

ياربع ابغى الفزعه منكم لاكمال القصه

هذا القصه بس ابغى احد يكملها لي تكفون

كان أحمد طالبا في الصف الأول المتوسط ، وذهب في العطلة الصيفية إلى مدينة جدة ، وخرج إلى شاطىء البحر ، ونزل ليستحم مع كثير من أقرانه ، والناس يجلسون على الشاطىء يستمتعون بمنظر البحر وأمواجه المتلاحقة ، وأراد أحمد أن يضحك على هؤلاء الناس ، فصاح بأعلى صوته : أنقذوني إني أغرق … إني أغرق .. فأسرع الناس يرمون أنفسهم إلى البحر ؛ ليتمكنوا من إنقاذه ، ولما اقتربوا منه صاح ضاحكا : ها ها .. إني أضحك عليكم . فعاد الناس وكلهم غيظ من هذا التصرف ، وبعد فترة كرر أحمد ما فعله في المرة السابقة ، وبتلقائية تامة أسرع الناس لمحاولة إنقاذه ، إلا أنه ضحك عليهم كما فعل في الأولى ، فعاد الناس وهم أشد غيظا من هذا التصرف . وبعد فترة كان الولد قد أصابه التعب والإعياء ولم يستطع الخروج من البحر، فصاح مستنجدا بالناس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.