بسم الله الرحمن الرحيم
كيف حالكم إن شاء الله دائما بخير ؟
اخواني المعلمين هل بقي لديكم من بارقة أمل لدى اللجنة الوزارية وهل تتوقعون ان تحترم مبادرة الملك حفظه الله لتعديل أوضاعنا؟
انا لا أخفيكم انه لم يعد لدي اي بارقة امل وخاصة بعد توالي الأحداث العالمية واللتي من شأنها اشغال الرأي العام عن قضيتنا , على سبيل المثال :
انهيار اقتصادي عالمي
هبوط اسعار النفط
عجز داخلي في الميزانية 65 مليار
هجوم اسرائيل على غزة
ووووووووووووووووووووووووووووووووووووو…………. ………………… ياقلب لاتحزن
اللهم انصر اخواننا في غزة انك سميع مجيب الدعاء
طبعا قبل كذا كنت متفائل واعذروني اخواني بهذا التناقض بس والله التفكير اتعبنى وبدون فائده ……………
تمنياتي للجميع بالتوفيق
الامل بالله
الا تستطيعون الاتصال بالعضو علبة الذ ذكر انه بدري عى الاحباط قبل انعقاد جلسة مجلس الوزراء غدا
ماهو اخر ما ستجد لديه
الامل بالله
الا تستطيعون الاتصال بالعضو علبة الذ ذكر انه بدري عى الاحباط قبل انعقاد جلسة مجلس الوزراء غدا ماهو اخر ما ستجد لديه |
وش ذه يا الحبيب >>>>>>>>>>>>>>>> وضح الفكرة أكثر …………. بارك الله فيك
وانا مثلك يا ابو عمار …. من كثر التفكير بالموضوع صار عندي تحطم مو طبيعي لدرجة اني غسلت يدي من الموضوع وبديت ما افكر بالموضوع ولا احاول اني ابحث عن اخبار اللجنه …
طبعا قبل كذا كنت متفائل واعذروني اخواني بهذا التناقض بس والله التفكير اتعبنى وبدون فائده …………… تمنياتي للجميع بالتوفيق |
أعاننا الله واياكم
ولله الاحباط شمل جميع المعلمين
وللأسف ان كثير من المعلمين القدامى (( متعينين على الخامس )) يقولوا احمدوا ربكم واسكتوا
هل قراتم الموضوع -قنبلة اللجنة الوزارية
الخبر الظاهر انه عند العضو الذي معرفه- علبة – اتصلوا به او انتظروا الى الغد
لعل الله يحدث بعد ذلك امرا
والله والله والله
هذا اللي تبغاهـ اللجنة هو احباط المعلملين والمعلمات
لكن خلوكم صف واحد واقوى من الاول
هذا حق وراح يجي بإذن الله طال الزمان ولا قصر ويا اجنا المعلمين والمعلمات يا اعضاء اللجنة
احنا اكيد تدرون ليش احنا 180 الف
لكن هم كم عددهم 6 اشخاص
شايفين الفرق لكن هم موحدين آرائهم واحنا لا كل يوم واحد يحبط آمالنا خلو أملكم بالله ثم بخادم الحرمين الشريفين قوي وحقكم راح يجي بإذن الله
بسيطة
احنا عددنا 180000 كمثال وهم 6 اشخاص
يستطيع كل واحد منهم ان يتحمل في ذمته الواسعة 30000 معلم
حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم
ولكن أكثروا من الاستغفار
والله ولينا ونصيرنا