لوسمحتوا اريد مقال شخصي للصف الثالث المتوسط
اريده قبل اسبوع
ومشكوريييييييييييييين
up
مغروم كان بودي اساعدك لكن للاسف حتى انا طلبت مقال شخصي لكن محد رد علي
شباب بلا هوية
/
ملامح باهتة ناقمة يحاصرها ضيق العيش ورتابة المكان
آمالهم غرقت في بحر التسويف .. وذهبت سدى كريح عبثت.. بذرات رماد فأحالتها مستحيلاً لن يعود
أحلام تأججت حد التقيؤ .. جيوب خالية الوفاض…
فماذا هم فاعلون؟؟
أين الفرار؟؟
فراغ ينهش أوقاتهم
ملل يعيق تفكيرهم القابع في رفوف أخفت ملامحها الأتربة
هموم المستقبل أكبر من صبرهم ..واقع يصعب عليهم احتماله..
ودعوا مقاعد الدراسة بطموح فاق حدود الزمان
وقوة كامنة تبحث عن ملاذ يختزلها لتحقق الذات
ولكن /
الحقيقة ألجمتهم ..شلت مداركهم
وما الشباب غير أمل وعمل رغبة وجموح .. طاقة مشحونة لابد من تفريغها واستغلال إمكانيات أفرادها واستثمار مزاياها ؟؟؟
يبدوا أننا أسهمنا في قلب المعادلة ..
ووجدنا أن الأمر مختلفاً..
شباب عاطل فراغ قاتل
ورتابة تكاد تزهق الأرواح..
أينعت لنا مقاطع مؤلمة ..ومخزية من أبناء بلدنا
وجوه معتمة لاتكاد ترى النور
تقليعات غريبة لاتمت لنا بعرق أو صلة
صراع بين سيف الوقت وضياع الأمل
وفئة أشد وقعاً فلا هي رحمت نفسها ولا دعت غيرها ينعم بالأمان..
نوع من انكسار الذات هو .. رغبة للوصول وطريق مقطوع
فهل سنتركهم بلا هوية ؟؟
شباب اشتد عوده وكبرت همته .. وتكونت شخصيته .. ولكنها بلا هوية ..
وزوابع التغريب ..تلغي الهوية وتنافس من أجل بناء جيل هش لايقاوم مصاعب الحياة..
لذلك كان لابد من وقفة مع أنفسنا وجلسة مصارحة مع الوطن وكل مسئول كفء
لماذا لاتتكاثف الجهود؟؟
لماذا لا تعي المؤسسات دورها ؟؟
لماذا لانسخر هذه الطاقات البشرية في خدمة الإنسانية فنفيد ونستفيد؟؟
(التجنيد الإجباري) أحبذه للشباب أسوة بغيرنا من الدول العربية فهو يربي النفس على الشجاعة والثقة ..والاعتزاز بالنفس..وأول الغيث قطرة..
وطني مللنا الانتظار ..
للأمانة هو لكاتبة في أحد المنتديات الأدبية
مقال شخصي
(( أنا و ورقة التقويم ))
نظرت إلى التقويم .. قلبت صفحاته .. كلا لم يبق إلا أيام قليلة .. وتفتح بوابة العام الجديد ..
ما أسرع أيامي .. مضت وكأني في سباق معها ..
رحلت إلى عالمي المطموس بجبروت الآخرين وقسوة قلبي ما أضعفني أمامهم وأمام شهواتي ..
أحسست بشعور غريب وكأني بين مد وجزر ..
مرت أيامي مؤلمة بين صراخ وبكاء وجدال وسذاجة أصدقاء وذنوب ومعاصي وتقصير ..
لقد طفح الكيل أحسست برغبة شديدة في البكاء ..
لعلها تذهب أحزاني وآلامي مع حرقة دموعي المهدورة
تساقطت دموعي على أوراق التقويم ..
مزقت أوراق الأيام الماضية ..
عسى أن تتبعثر ذكرياتي ..
فتبحث ولا تجد لها مكان لتوضع في ذاكرة الزمن ..
فقلبي المرهف لم يعد بيديه حملها ..،،
تذكرت ملامة الناس .. عندما أخبروني بأني تشاؤم يمشي على الأرض
فكرت كثيرا ..
أوقات تراودني أسئلة تثبطني ..
كيف أكون متفائلة وما حولي لا يدعو إلى التفاؤل ؟؟
ولقد كثرت وعظمت ذنووبي ..
و أوقات أقول لا بيدي الكثير لأجعل قلبي الحزين يتفاءل ويبتسم للحياة حتى وإن كانت ابتسامته مترهلة ..
آه ..
كأني في صراع مع نفسي ..
وكأني طفل احتار في اختيار إحدى اللعبتين يريدهما معًا ..
أعصابي على وشك التلف ..
ذهبت للوضوء لأصلي ركعتين للبارئ ..
لأشعر بالراحة ..
هدأت وأمسكت مصحفي ..
توقفت برهة ..
قرأت قوله تعالى ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم ) الزمر
سكت .. قرأتها مرة أخرى .. وما زلت أرددها ..
تجمعت الدموع في عيني .. وقلبي تتضارب نبضاته ..
أيقنت أني أوشكت على الوصول ..،،
هدأت نفسي .. واطمئن قلبي .. وتغير حالي ..
سجدت لمن يسمعني .. ويفهمني .. ويرحم ويرفق بحالي ..
دعوته من صميم قلبي ومن جوف فؤادي ..
أحسست بأن نورا أشعل في صدري ..
وأن سكينة أنزلت على قلبي ..
شعرت براحة لو رآها الملوك لقاتلوني عليها بالسيوف ..
وأحسست بعظمة خالقي و وجوده وحلمه عليّ ..
آخر كلماتي :
إلهي إن عظمت ذنوبي كثرة *** فلقد علمت بأن عفوك أعظم
(منقول)
=======================
انا ابفى تقرير ارجو منكم تعطوني
مشكورين
بس نبغى عن شخصيات اثرت في انفسنا
مشكوور اخوي ع المقااال كثير بساعدني يوم غد
الله يوفقك والجميع انشاءالله ………
نريد مقال لاي شخص عشان اي واحد يغير الاسم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المقال الشخصي تظهر فيه شخصية الكاتب أي بعض صفاته
و وجهة نظري : أن المقال الثاني تظهر فيه شخصية الكاتب و اضحة ، المتفائل رغم ما حوله ، و أيضا الشخصية المتصلة بربها .
أشكركم أحبتي
الزائر الصغير..
نقلت امي الى المشفى في سرعة..نعم امي ستلد..وستاتي لنا بطفل صغير يدخل السعادة في قلوبنا..يالفرحتي!كم فرحت عندما سمعت بخبر حملها..وهاهي الان تضع مولودها السادس بيننا..آه ليتني ذهبت معهم لكي اكون اول من اشاهده..
منذ صغري وانا اعشق الاطفال..كنت اربيهم منذ ان يولدوا الى ان يصبحوا في سن الازعاج ثم ابتعد عنهم..كم كنت اتذمر عندما ياتون لي الامهات باطفالهم وهم قد بلغوا سن الانقياد ويتركونهم في عهدتي ويذهبون ..
نعم اني اطلق على مافوق السنتان "بسن الازعاج" لكثلرة اسئلتهم وكثرة ازعاجهم وتذمرهم .. وعلى مادون ذلك "بسن الانقياد"فهم سريعي الانقياد ..تقادهم لفعل أي شي ..لنوم ..او لعب.. او اكل..لايتذمرون ابدا..
والان ساربي اخي ..نعم سيصبح لدي طفل اصبح المسؤولة الاولى عن تربيته..ساعتبره ابني..ستتحول حياتي من روتين الهدوء والملل والاحباط للفرح والبهجة والسرور..
دائما يكون الاطفال مصدر السعادة والفرح ..لانهم يملئون البيت بحركتهم..فعندما اكون حزينة اذهب اليهم فانسى كل حزني..حتى انهم اذا راوني ابكي قد يبكون معي .. الاتريدون اكثر من ذلك؟!
قد تتوقعون مبالغتي في شعوري ..ولكن هذا بالفعل مااحسه اتجاههم.. قد يكثر بكاءهم وتكثر المسؤولية..ولكن رغم هذا فاني احبهم..
اراهم كالتائهين الذين ليس لهم ملجأ..عندما تسالهم يجيبون بصدق .. وربما لايعرفون الاجابة.. فترى في اعينهم الضياع ..كيف يساعدونك؟؟
انني اعتبرهم كالصديق ولكن..اطلق عليهم"كنز اسراري" الذي مهما شكيت لهم لاتتوقع ولامجرد 1% ان يخبروا احدا..انهم بالفعل كنز عظيم ..لاتستطيع ايجاد بديل له..
فاذا علمت سر صداقتهم ..ستصادقهم ام ستتركهم؟! ستحبهم ام ستكرههم؟!ولو تحدثت واخبرتكم من صفاتهم سيجف قلمي و سينتهي حبري..فلن استطيع التعبير عنهم في اكثر من ذلك..
وكما يقال..
الاطفال يشع منهم الضياء..
وتلمح في عيونهم البراء..
ويرفعون ضغطك بالغباء..
والازعاج والطلبات والبكاء..
واذا مرضت منهم فهم الداء..
وهم يشفونك ايضا فهم الدواء..
ثم يعودوا يلتصقوا كالغراء..
لكي ترد لهم الجزاء..
ثم يواسونك عند البكاء..
ويساعدونك في السراء والضراء..
ولو بحثت عن صديق مثلهم في الصحراء..
فلن تجد لافي الارض ولا في السماء..
تاليف وابداع الصغيرة بسنها الكبيرة بعقلها..