السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني وأخواتي أرجو منكم المشورة الصادقة
أنا وكيلة مدرسة ناجحة في عملي ولله الحمد والكل يثني عليه ولكن المشكلة أنني ومنذ أن رشحت للعمل الإداري لم أحبه ولم أجد نفسي فيه بخلاف التدريس فأيهما أفضل البقاء فيه أم العودة للتدريس أرجوووووووووووكم أريد رأيا سديدا
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abushroq
 بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني وأخواتي أرجو منكم المشورة الصادقة أنا وكيلة مدرسة ناجحة في عملي ولله الحمد والكل يثني عليه ولكن المشكلة أنني ومنذ أن رشحت للعمل الإداري لم أحبه ولم أجد نفسي فيه بخلاف التدريس فأيهما أفضل البقاء فيه أم العودة للتدريس أرجوووووووووووكم أريد رأيا سديدا |
.
.
.
.
.
.
.
.
.
السلام عليكم والله انا اقول التدريس افضل لك من عدة نواحي
اول شي في التدريس مالك الا حصك وبس اما في الادارة كل الاعمال الادارية عليك انتي والمديره وكذلك المعلمات ومشاكلها في وجهك وكذلك مشاكل الطالبات وكذالك اولياء الامور ما يعرفون الا انتي اما في التدريس مالك شغل بالامور هذي كلها حصك وبس هذي من وجه نظري يمكن اكون مخطئ واسف على الاطاله
pencil
شايع
شكرا لكم
وأخ شايع كلامك كله صحيح وما فيه خطأ
بس أنا مو قادرة آخذ خطوة إيجابية في الموضوع دعواتكم
الأخت الكريمة
التدريس أفضل لك
أنا أعرف معلم ترشح للوكالة ثم للإدارة بدون رغبة أو خلنا نقول متردد ويجرب نفسه ,, ولكنه طلب اعفاء
هذا المعلم من أكفأ المعلمين الذين عرفتهم ومخلص ومتميز في أي عمل يتم اسناده إليه
لكن عنده مشكلة واحده وهو عدم قدرته على القيادة
وعدم القدرة على القيادة صعب الاحساس بها إلا بعد مزاولة العمل الاداري
 |
 |
|
| السلام عليكم ورحمة الله العمل القيادي من مؤشرات النجاح وجود الدعم من قبل المدير والمشرف ثانيا تو الناس اصبري سنتين ثم احكمي وترى الجلسة في الحصة وتحضير وووو كلها متعبة اصبري لان التغيير دائما لا يجد قبول وبعد التأقلم ستجدي نفسك |
||
 |
 |
الأخ العزيز سمير بالبيد
بالتأكيد نحن نتناقش لنستفيد من بعضنا
فيه ثلاثة أنواع من الوكلاء بغض النظر عن جديتهم واخلاصهم في التدريس
نوع من الوكلاء يمارس عمله كمدير قادم وهذا وكيل ناجح
ونوع يمارس عمله كوكيل دائم وهذا وكيل فاشل وربما يطلب اعفاء عندما يتم تعيينه مدير
ونوع آخر لايريد أن يكون مدير قادم أو وكيل دائم وهذا النوع من الوكلاء هو الصادق
والأخت أعتقد بأنها من النوع الثالث فهي لم تجد نفسها كوكيلة وصادقة مع نفسها
وإن استمرت في الوكالة ستجد أمامها عقبة أخرى وهي الإدارة
من وجهة نظري بأن الوكيلة التي لديها استعداد بأن تكون مديرة هي التي يجب أن تكون وكيلة
وعسى أن يكون كلامي هذا محفز لها لتغيير قناعاتها فربما لها نظرة خاطئة سبب لها احباط في عمل الوكالة