لا شك أن الغفلة في الصلاة والانشغال بما لا ينفع ولا خير فيه ، قد طغى
على كثيرمن المسلمين
فهناك من يدخل الصلاة مع مشاكله الاجتماعية واخر مع صراعاته السياسية والقتصادية
ويوجد من يدخل الصلاة بهمومه ووساوسه النفسية
وكل هذا تقع في دائرة الغفلة
والشيطان يقوم بدور الاثارة والاستمرارية على الغفلة ، وفي النتيجة يصبح القلب غائبا والروح هزيلا
والنفس متورطة في شراك اللعين .
اذا مالعلاج وما المخرج ؟؟
يجب على المصلي أن يتفكر في صلاته بين التسليم والتكبير في احدى النقاط التالية
ويصورها في ذهنه من منطلقات ايمانية :
1) التفكر في الصلاة وما في الصلاة من قران وذكر وحركات وسكنات ومعاني ومقاصد
2) التفكر في عظمة الله بأسمائه وصفاته وربوبيته وألوهيته
3) التفكر في ملكوت السموات وما من موضع شبر الا هناك ملك راكع أوساجد
4) التفكر في النار وفي الجنة وساحة المحشر
5) التفكر في الغيب ا لمنتظر من سكرات الموت والى سؤال القبر
6) التفكر في الدعوة وهداية الناس والاعمال الصالحة
( والافضلية في هذه التقاط حسب التسلسل أي الاولى ثم الثاني…. و طبعا أنت قبل أو علي الأقل مع الأذان لابد أن تترك ما بيدك وتترك الكلام والضحك وأي شيء آخر حتي تستطيع التركيز لأن أنشغالك حتي حضور الصلاة لا يترك لك فرصه كافيه لتركز أفكارك عليها فينشغل القلب والفكر )
منقول
لاتنسوني من دعواتكم
بارك الله فيكي
بارك الله فيك
وغفر لنا ولك
جزاك الله خيرا وغفر لك وجعلها في موازين حسناتك
جزاكم الله خير على الردود
جزاك الله خير
جزاك الله خيرا وغفر لك وجعلها في موازين حسناتك
جزاك الله خيرا وغفر لك وجعلها في موازين حسناتك
جزاك الله خيرا وغفر لك وجعلها في موازين حسناتك
والله يوفقك ويعطيك الف عافية اخي الحبيب