تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الدروس الخصوصية

الدروس الخصوصية

الدروس الخصوصية
مع قرب كل اختبار تبرز ظاهرة الدروس الخصوصية وخاصة بين أوساط طلاب السنة النهائية من المرحلة الثانوية، ومهما بلغ وعي الأسر السعودية إلا أن هذه الظاهرة لا تزال موجودة وتحظى بإقبال كبير من الطلاب والطالبات. وعلى الرغم من أن وزارة التربية والتعليم تمنع ممارسة منسوبيها للدروس الخصوصية وتشدد في ذلك الجانب وخاصة على المتعاقدين، إلا أن الظاهرة لا تزال قائمة بشكل واسع.
ومع أن لجوء الطلاب والطالبات إلى المعلمين أو المعلمات المختصين لمنحهم دروسا خصوصية تعد مشكلة ترهق الأسر وتشتت الطالب أو الطالبة، إلا أن المشكلة الحقيقية تكمن في اللجوء لغير المتخصصين من العمالة المقيمة.
فالنجار والسباك والسائق يمكن أن يعطي دروسا خصوصية لطلابنا في ظل غياب الوعي وحرص الأسرة بشتى الوسائل على تحقيق ابنها لأفضل النتائج لضمان مستقبله الجامعي والوظيفي.
فمتى تعي الأسرة السعودية دورها في هذا الجانب؟ وما هي مسؤولية المدرسة تجاه توعية طلابها؟. وما هو دور الإعلام ودور المجتمع في نبذ مثل هذه الظواهر التي ترهق الأسر وتزيد من أعبائها؟.
كل هذه التساؤلات تحتاج إلى من يجيب عنها.

موضوع مهم جداً ومكلف للأسر وبأعتقادي ان أهم اسبابه عدم متابعة الأسرة لأبنائها طوال العام وتتفجا الأسرة بمستوى الأبناء في نهاية العام فضطر إلىالبحث عن المنجد ذلك الوافد الذي يتصدا لكل مهنة ومنها تعليم هؤلاء الأبناء المساكين

برايكم مااسباب انتشار الدروس الخصوصية في المملكة ؟؟؟؟؟؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.