جاء في كتب المعاجم
الغيث: المطر الذي يغيث من الجدب.
وكان نافعا في وقته.
والمطر: قد يكون نافعا وقد يكون ضارا في وقته، وفي غير وقته، قاله الطبرسي
الفروق اللغوية- أبو هلال العسكري
الغّيْثُ : المَطَرُ " وهو أَيضاً مصدرُ غَاثَ يَغِيثُ كباعَ . " أَو الَّذِي يَكُونُ عَرْضُه " أَي مِسَاحَة عَرْضِه " بَرِيداً " أَي شَهْراً . وقيل : هو المَطَرُ الخَاصُّ بالخَيْرِ الكَثِيرُ النَّافِعُ ؛ لأَنه يُغَاثُ به النّاسُ وهذا من شرحِ الشِّفاءِ
تاج العروس
( الغيث ) المطر أو الخاص منه بالخير
المعجم الوسيط
بينما جاءت كلمة الغيث في الشر وليس الخير
{اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ }الحديد20
منقول