انترك مثل هذا الطالب حتى ننال الدرجه المستحقه لا والله لا افعله

موهوب يبتكر منبها للصم

<a href="http://javascript: newWindow=openWin('PopUpImgContent0524279739.htm','OkazImage','width=600,height=440,toolbar=0,location=0,directories=0,status=0,menuBar=0,scrollBars=0,resizable=0' ); newWindow.focus()” target=”_blank” rel=”nofollow”>
فيصل الأحمري ـ خميس مشيط
إبتكر علاء جهاد الطالب ثانوية حراء في خميس مشيط منبها للطلاب الصم بدلا من الجرس الكهربائي في المنزل والمدرسة، ويساعد على مكافحة الجرائم. ويركب المنبه في جوال أو ساعة الأصم وعندما يضرب الجرس يصدر الجوال أو الساعة اهتزازات يشعر بها الأصم ويقوم الضغط على زر معين في الجوال أو الساعة فيفتح باب المنزل أوتوماتيكياً.
ووضع الطالب المبتكر خاصية في الجهاز ليستخدم جهاز تنبيه من المجرمين عند السطو . ويتكون الابتكار من جهازي إرسال واستقبال يعملان بالأشعة تحت الحمراء بالإضافة إلى جهاز برج اتصال يوسع دائرة الموجات كي تصبح طويلة المدى بالإضافة إلى جهاز هزاز 40 ميغا هيرتز وجهاز مقاومات للتحكم بسرعة الاهتزازات. ويزود الابتكار بالطاقة بواسطة شاحن الجوال العادي، ويسعى الموهوب علاء جهاد إلى تطوير الجهاز ليتمكن الأصم مستقبلا من رؤية الشخص الواقف عند الباب حتى وإن كانت المسافات طويلة.

عورت قلبي المعلمين ولله الحمد قائمين باعمالهم راجين وجه ربهم سبحانه اولا واخير بعد ذلك من الاهم لدى اي عمل مقاضاة اجر معين لاينقص ولايزيد ونحن المعلمين نتقاضى راتب ناقص من خلال اكثر من 11 سنه . ورغم هذا الظلم والشر الذي لحق ب204 معلم الااننا نجد المعلمين يتحملون فوق طاقتهم ويتحملون غثاثة وغباء وزارتهم.

وللاول مرة ارى في حياتي المدين عينه قويه على الدائن . المعروف ان راعي الحق تصير عينه قويه على الشخص المسلفه ولكن الوزارة ضربت بالسلوك الانساني عرض الحائط وقلبت موازين الكرامة من خلال سرقتهم لمالنا ومن خلال اهانتنا بالتعاميم والوقوف مع الطالب دائما وان المعلم لاكرامة له . اصبح المعلم ساحة لتنفيس انفعالات المرضى من الناس . اي مصحه متنقلة.

انا اسف اخوي والله ماقصدت اعور قلبك وانما قصدت —-اني افتخر بمثل هذا الطالب ويكفيك شرف انه سعودي ولله الحمد والمنه ——الله يديمها على طلابنا ونراهم يرفعو راسنا في المجتمعات —-امين

لافضّ فوك

مشكلة بعض إخواني المعلّمين هداه الله يربط بين أدائه المهني و (الفروقات) أو (الدرجة المستحقة)

ولم يعي بعد أنّه في دولة (اللاقانون)

لا سامحك الله ياعسّاف