الكدش، اللوويست، رفع أصوات المسجلات، المعاكسات، أبرزها .. «عكاظ» فتحت الملف
شبّان في الأسواق تقليعات غربية وقلّة حياء
شريف بن أحمد،نعيم تميم الحكيم – جدة
<a href="http://javascript:void(0);” target=”_blank” rel=”nofollow”>
<a href="http://javascript:void(0);” target=”_blank” rel=”nofollow”>
«قم بتجربة هذا الأمر فإنه شيء جميل، ويجعلك تستمتع بما تقوم به، وستجد نفسك تحبه كثيرا؛ لأنه قريب إلى عالمك الشبابي»، هذه مجموعة من العبارات التي حاول من خلالها أحد الشباب أن يقوم بإقناعي بجمال وروعة مجموعة من الظواهر التي يقوم بها وغيره من رفاقه؛ كالكدش، واللوويست، والربر، والمعكاسات، ورفع أصوات المسجلات وإيذاء النساء في الأسواق والأماكن العامة. «عكاظ» حاولت تلمس أسباب وعوامل إقدام الشباب على مثل هذه التصرفات وآرائهم تجاه هذه الظواهر الدخيلة على مجتمعنا المحافظ، وتباينت الآراء بينهم؛ بين مؤيد لها ورافض لوجودها، واستطلعنا آراء الشرعيين والمختصين والمسؤولين عن الأسواق في سياق الاستطلاع التالي:
راكان أسامة (20 عاما)، لا يرى أن هناك مانعا يذكر من اتباع الشباب لمثل هذه الأمور، وقال: «أنا كشاب لا أرى أن هناك ضررا أو مانعا يذكر من القيام بها، لأنني أحب أن أعبر عن نفسي بطريقتي الخاصة التي تناسبني وتروق لي»، وأضاف: أنا بالفعل حاولت فعل بعضها وطبقتها في حياتي في فترة سابقة كالكدش، واللوويست، أما الآن فأصبحت أطبق ظواهر جديدة لم يسبقني إليها أحد كالربر وهي (أن تكون حياتي كمغني الراب لبسا، وحديثا، وعيشا)، ومايكل جاكسون (وهو الاتجاه لتجديد موضة لبس المغني الأمريكي مايكل جاكسون).
مشكوووووووور
الله يهدي الجميع … ويعين على تربية الاجيال الجديده مع مغريات العصر
أتمنى أن تدعوا لهم فهم أخواننا وأحبابنا مالم يخرجوا من دائرة الإسلام
اللهم أهدهم إلى طريق الحق وأرزقهم اتباعه
وإن لم يكن لهم في طريق الحق سبيل فلا تترك لهم مجالاً على المسلمين يا عظيم يا عظيم يا عظيم