تعريفه:
هو تسجيل ( تحرير وكتابة ) لما يدور في جلسة أو فرقة عمل لمجموعة من المختصين من إدارة أو أكثر يتولى ذلك أحدهم ويسمى المقرر
عناصره :
1/ المقدمة ، ويوضح فيها الكاتب الموضوع والزمان والمشاركين
2/ العرض ، ويتضمن أبرز النقاط والأفكار والمداخلات التي نوقشت في الاجتماع
3/ الخاتمة ، وتتضمن أبرز التوصيات والقرارات التي تم التوصل إليها ، وتحديد وقت نهاية الاجتماع
4/ توقيعات الحضور
المحضر عادة ما تكون على خلفية أناس مشاركين وأعضاء في اجتماع ما وهو ما يستلزم توثيق وكتابة ما جرى في ذلك الاجتماع فهو من المهام والمهارات الإدارية والتنظيمية المتعلقة بعمل مؤسسي
مراحل كتابة المحضر :
لكتابة المحضرثلاث مراحل أساسية يستلزم على المقرر الأخذ بها :
المرحلة الأولى وهي الاستعداد للاجتماع وتحديد جدول الأعمال بعد مناقشته مع رئيس الجلسة، ومن ثم طباعته وتوزيعه على الأعضاء للاطلاع عليه قبل الحضور إلى الاجتماع
.أما المرحلة الثانية والتي تتخلل الاجتماع فهي تتضمن التأكد من الحضور، والاستماع الجيد لمجريات النقاش وتدوين أهم المقترحات والمناقشات بدقة
والمرحلة الأخيرة متمثلة في الصياغة المنظمة للمحضر ابتداء بالمعلومات الافتتاحية ثم تناول المناقشات والقرارات ثم المعلومات الختامية
وكاتب المحضر يقوم بتسجيل الملاحظات من خلال النقاش والمداخلات والقرارات التي يتم التوصل إليها تمهيداً لكتابة المحضر في نهاية الاجتماع
وكاتب المحضر غير المقرر وغير المشاركين في الاجتماع وهو أحدهم وفيهم لكنه الشخص الذي يرصد مجريات الحوار والنقاش والتوصيات التي تدور في ذلك الاجتماع ، وفي الآونة الأخيرة تعمد وتعتمد أغلب الدوائر الإدارية أسلوب النموذج الموحد لكتابة المحضر في الاجتماعات الإدارية مثل نموذج اجتماع المدير بالمدرسين في مجلس إدارة المدرسة .
ولكن بالنظر لكيفية كتابة المحضر من الناحية الأسلوبية والحاجة إليه في قضايا القضاء والشرطة والمطارات والموانيء والدوائر التي تعنى بمتابعة وتنظيم الصالح العام والمصالح والبلديات لزم التنويه
لأهم صفات محرر المحضر :
1ـ أن يكون مقدرا للمسؤولية والأمانة
2ـ أن يكون لديه قدر من التميز في الجانب التحريري
3ـ أن يكون الغالب على تفكيره حيازة الصالح العام
4ـ أن يستشير المقرر في الصياغة النهائية للمحضر
5ـ أن يكون لدية قدر من الشجاعة الأدبية في مراجعة الحضور عن
المبهم والغامض من مفردات النقاش والحوار والمداولات
6ـ أن يكون شخصا ينزع إلى التطور والتحديث والتجديد
هو تسجيل ( تحرير وكتابة ) لما يدور في جلسة أو فرقة عمل لمجموعة من المختصين من إدارة أو أكثر يتولى ذلك أحدهم ويسمى المقرر
عناصره :
1/ المقدمة ، ويوضح فيها الكاتب الموضوع والزمان والمشاركين
2/ العرض ، ويتضمن أبرز النقاط والأفكار والمداخلات التي نوقشت في الاجتماع
3/ الخاتمة ، وتتضمن أبرز التوصيات والقرارات التي تم التوصل إليها ، وتحديد وقت نهاية الاجتماع
4/ توقيعات الحضور
المحضر عادة ما تكون على خلفية أناس مشاركين وأعضاء في اجتماع ما وهو ما يستلزم توثيق وكتابة ما جرى في ذلك الاجتماع فهو من المهام والمهارات الإدارية والتنظيمية المتعلقة بعمل مؤسسي
مراحل كتابة المحضر :
لكتابة المحضرثلاث مراحل أساسية يستلزم على المقرر الأخذ بها :
المرحلة الأولى وهي الاستعداد للاجتماع وتحديد جدول الأعمال بعد مناقشته مع رئيس الجلسة، ومن ثم طباعته وتوزيعه على الأعضاء للاطلاع عليه قبل الحضور إلى الاجتماع
.أما المرحلة الثانية والتي تتخلل الاجتماع فهي تتضمن التأكد من الحضور، والاستماع الجيد لمجريات النقاش وتدوين أهم المقترحات والمناقشات بدقة
والمرحلة الأخيرة متمثلة في الصياغة المنظمة للمحضر ابتداء بالمعلومات الافتتاحية ثم تناول المناقشات والقرارات ثم المعلومات الختامية
وكاتب المحضر يقوم بتسجيل الملاحظات من خلال النقاش والمداخلات والقرارات التي يتم التوصل إليها تمهيداً لكتابة المحضر في نهاية الاجتماع
وكاتب المحضر غير المقرر وغير المشاركين في الاجتماع وهو أحدهم وفيهم لكنه الشخص الذي يرصد مجريات الحوار والنقاش والتوصيات التي تدور في ذلك الاجتماع ، وفي الآونة الأخيرة تعمد وتعتمد أغلب الدوائر الإدارية أسلوب النموذج الموحد لكتابة المحضر في الاجتماعات الإدارية مثل نموذج اجتماع المدير بالمدرسين في مجلس إدارة المدرسة .
ولكن بالنظر لكيفية كتابة المحضر من الناحية الأسلوبية والحاجة إليه في قضايا القضاء والشرطة والمطارات والموانيء والدوائر التي تعنى بمتابعة وتنظيم الصالح العام والمصالح والبلديات لزم التنويه
لأهم صفات محرر المحضر :
1ـ أن يكون مقدرا للمسؤولية والأمانة
2ـ أن يكون لديه قدر من التميز في الجانب التحريري
3ـ أن يكون الغالب على تفكيره حيازة الصالح العام
4ـ أن يستشير المقرر في الصياغة النهائية للمحضر
5ـ أن يكون لدية قدر من الشجاعة الأدبية في مراجعة الحضور عن
المبهم والغامض من مفردات النقاش والحوار والمداولات
6ـ أن يكون شخصا ينزع إلى التطور والتحديث والتجديد
ثم إن للمحضر يا سادة نوعان :
النوع الأول : محضر إثبات : ويكون الهدف منه إثبات مجريات اجتماع إداري ما لتنظيم العمل والتذكير بالمسؤوليات
النوع الثاني : محضر ضبط : ويكون الهدف منه إخلاء مسؤولية في مضبوطات وحقوق آخرين ويكون أفراده عادة ثلاثة فأكثر والموقعون كالشهود عليه وهو المعمول به في الشرط والمنافذ البرية والبحرية