انتشرت في مدارس البنات لجميع المراحل الدراسية وخصوصا المرحلة الثانوية ظاهرة تبادل ذاكرة الهاتف الجوال (الممري) بين بعض الطالبات والتي تحتوي على مجموعة من المقاطع الصوتية والمتحركة حيث تقوم بعض الطالبات بترويجها بين بعضهن لتحميل مقاطع البلوتوث في المنزل ومن ثم إحضارها في اليوم التالي لزميلتها في المدرسة، ويأتي انتشار تلك الظاهرة في مدارس تعليم البنات كوسيلة سهلة يمكن تخبئتها في الشنطة أو وضعها تحت الشراب (الجوارب) لصغر حجمها وصعوبة اكتشافها وتؤدي في نفس الوقت الغرض بدلا من إحضار الهاتف المحمول إلى المدرسة ومن ثم التعرض للعقوبة جراء مخالفة الأنظمة المدرسية.
ولتفشي تلك الظاهرة فهي بحاجة إلى تكثيف الجهود لتوعية الطالبات وتوجيههن التوجيه السليم من قبل إدارات المدارس حول ما تحمله تلك الذاكرات من مقاطع وأفكار غير هادفة.
ولتفشي تلك الظاهرة فهي بحاجة إلى تكثيف الجهود لتوعية الطالبات وتوجيههن التوجيه السليم من قبل إدارات المدارس حول ما تحمله تلك الذاكرات من مقاطع وأفكار غير هادفة.
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .