أخواني حفظكم الله
كتبت بطاقة دعوة موجهة من عدة زملاء إلى أشخاص آخرين وفي نهاية الدعوة كتبت :
الداعين / محبي: فلان بن فلان
السؤال :
هل نكتب الداعين ؟ أم الداعون ؟ مع ذكر الاْسباب
وما هو المشهور فيها ؟
نحن نعلم أن الاسم في بداية الجملة يكون مبتدأ مرفوع . ولكن هل نقدرعند كتابة الداعين هذه دعوة من الداعين.
وفقكم الله وسدد خطاكم
إذا قلت ( الداعين) فالتقدير: الدعوة موجهة من الداعين.
وإذا قلت ( الداعون) فالتقدير: الداعون هم.( مبتدأ).
فالوجهان صحيحان. والله أعلم.
شكرا يا فهد العنزي بارك الله فيك
بسم الله الرحمن الرحيم
الصحيح : الداعون لأنها مرفوعة.
الصواب :الداعون: ولا يذهب إلى التأويل البعيد، وهناك وجه أقرب
الإخوة الأفاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. أما بعد :
لماذا لاتكون ( الداعين ) مفعول به لفعل محذوف وجوباً تقديره نخص .
ولكن الضمير المتكلم غير موجود في الجملة .
فيكون التقدير نحن الداعين . أي نخص الداعين والله أعلم
ما أدري هل أصبت أم أخطأت . أفيدوني وجزاكم الله خيراً .
الوجه الصحيح : ( الداعون ) لأنه في موضع رفع
الداعون بإعرابه مبتدأ مرفوع والخبر فلان والله أعلم
الداعون هي الصواب:مبتدأ مرفوع ، ومابعدها خبر
الأصح الداعون لأنها مبتدأ