بخصوص تسكين المعلمين على درجاتهم المستحقة وفق سنوات الخدمة فقال:
(( أتطلع إلى أن يكون ماتفاءل به المعلمون والوطن بإحداث هذه الوظائف أن يتناسب مع تطلعات المعلمين))
هذا يعني أتمنى أن يرضى المعلمون بما تقره اللجنة الوزارية حتى وإن كان يبخس شيء
من حقوقهم .
وأقول مستعيناً بالله ومتوكلاً عليه:
لماذا لم يقر الوزير آلية التحسين كما تسرب للصحف الإلكترونية بدايةً من يوم الأحد الماضي
وبما أنه أحد أعضاء اللجنة الوزارية يفترض أن يكون لديه علم بموافقة اللجنة الوزارية من عدمها على موضوع الدرجة المستحقة.فلو أقرت لكان نطق بها لسانه وأومى بها بنانه.
إلى هذه اللحظة وموضوع الدرجة المستحقة يخضع للتأويلات والتفسيرات الخاصة
والمصادر غير الموثوقة ،ولايستطيع أحدنا أن يؤكد أو ينفي هذا الخبر.
فتصور أيها الزميل العزيز بعد أن اقتنعنا بموضوع الدرجة المستحقة دون الفروقات
تخرج علينا اللجنة الموقرة بغير ذلك بمعنى لافروقات ولادرجة مستحقة !!!!!
مع أني أتوقع الدرجة المتستحقة بآلية جديدة لا نعرفها ولا أتوقع الفروقات بتاتاً.
وفي ذات الوقت لا أثق في هذه اللجنة خاصةً وبعد أن خرجت علينا بقرار بدون اجتماع
واستخفاف بعقول أكبر فئة مثقفة في الوطن.
والشيء الذي يخيفني هو خفوت صوت التأكيد خاصةً في الصحف الورقية بدايةً من يوم أمس الثلاثاء وكأنهم قد تغيرت قناعاتهم عن الموضوع.
عزيزي الزميل لاتحملني وزر مخاوفي ولاترهقني بما ورد في المقال.
دمتم أيها الأنقياء بكل خير.
الحسن القاضي
الأربعاء
قبل راتب محرم بيوم.
طالعتنا صحف اليوم ومنها صحيفتي المدينة والوطن بتصريح لوزير التربية العبيد
بخصوص تسكين المعلمين على درجاتهم المستحقة وفق سنوات الخدمة فقال:
(( أتطلع إلى أن يكون ماتفاءل به المعلمون والوطن بإحداث هذه الوظائف أن يتناسب مع تطلعات المعلمين))
هذا يعني أتمنى أن يرضى المعلمون بما تقره اللجنة الوزارية حتى وإن كان يبخس شيء
من حقوقهم .
وأقول مستعيناً بالله ومتوكلاً عليه:
لماذا لم يقر الوزير آلية التحسين كما تسرب للصحف الإلكترونية بدايةً من يوم الأحد الماضي
وبما أنه أحد أعضاء اللجنة الوزارية يفترض أن يكون لديه علم بموافقة اللجنة الوزارية من عدمها على موضوع الدرجة المستحقة.فلو أقرت لكان نطق بها لسانه وأومى بها بنانه.
إلى هذه اللحظة وموضوع الدرجة المستحقة يخضع للتأويلات والتفسيرات الخاصة
والمصادر غير الموثوقة ،ولايستطيع أحدنا أن يؤكد أو ينفي هذا الخبر.
فتصور أيها الزميل العزيز بعد أن اقتنعنا بموضوع الدرجة المستحقة دون الفروقات
تخرج علينا اللجنة الموقرة بغير ذلك بمعنى لافروقات ولادرجة مستحقة !!!!!
مع أني أتوقع الدرجة المتستحقة بآلية جديدة لا نعرفها ولا أتوقع الفروقات بتاتاً.
وفي ذات الوقت لا أثق في هذه اللجنة خاصةً وبعد أن خرجت علينا بقرار بدون اجتماع
واستخفاف بعقول أكبر فئة مثقفة في الوطن.
والشيء الذي يخيفني هو خفوت صوت التأكيد خاصةً في الصحف الورقية بدايةً من يوم أمس الثلاثاء وكأنهم قد تغيرت قناعاتهم عن الموضوع.
عزيزي الزميل لاتحملني وزر مخاوفي ولاترهقني بما ورد في المقال.
دمتم أيها الأنقياء بكل خير.
الحسن القاضي
الأربعاء
قبل راتب محرم بيوم.
الله المستعان والله يا خوفي ما يجينا شي لان الصورة اصبحت ضبابية قاتمة والاحتمالات وضعت بلا استثناء واصبحت التخمينات هي المسيطرة علينا لقد وهنت اعصابنا وباتت امالنا خراب من الاهلون فصوت حفيف اوراق الشجر المثقل بهموم المعلمين اصبح سراب تذراه الرياح
ياااااااااا أخواني تفائلوا بالخير تجدوه….
لا نريد ردود اليأس والقنوط…لانها تضعف من موقفنا امام الوزاااارة
وتظهر لهم اننا استسلمنا…للواقع الذي يريدون ان يفرضووووه علينا
.(…لا درجة مستحقة….لا فروقات…)
وهذا الذي لن نرضى به ابدا ولن نسكت عن حقنا..ولن نتنازل عن ريال واحد حتى لو كل يوم نرفع قضية…
لنستمر في المطالبة بالفروقات قبل الدرجة المستحقة….فالرازق في السماء والحاسد في الارض
فالرازق في السماء والحاسد في الارض