وقال سموه : إن هذه الثقة مصدر فخر واعتزاز، مؤكدا أنه سيبذل قصارى الجهد ليكون عند حسن ظن القيادة الحكيمة
وأكد سموه أنه سيضع المعلم والمعلمة في سلم الاولويات تدريبا وتأهيلا ، وعناية بحقوقه المعنوية والمادية، مشيرا إلى أن التعليم حقق قفزات نوعية خلال مسيرته الطويلة، وسيكمل ما بدأه المسؤولون السابقون .
وشدد سموه على أهمية العناية بالناشئة بوصفهم أمل الوطن، وقال: إن المرحلة المقبلة ستشهد مزيدا من العمل الجاد والمتواصل لتوفير بيئة تربويـة مناسبة لتربية الجيل الصاعد على أسس علمية تؤهلهم لمتطليات العصر الحالي الذي يشهد تطورات تقنية وعلمية وحتى تغيرات في البيئة الاجتماعية ومتغيرات عالمية تستدعي العمل بشكل مختلف للتأقلم مع هذا الواقع.
ألف مبروك .. لقد سعدت بهذا الخبر
أنا مؤيد لا بد الدورات تكون أكثر تنظيماً وشمولية لكافة المعلمين وفقأ للأحتياجاتهم ورغبتهم في التطور ولا بد أن لا يقف في وجه مدير المدرسة
الذى قد يرأى بأن هذه الدورات مضيعة للوقت وترف زائد وليست ضرورة
إذا جيت تطلب دورة منه عمل العراقيل
وياليت يكون هناك مدرب يزور المدارس لتقديم الدورات في المدرسة نفسها
ويخصص له مكان في هذه المدرسة مجهز بكل ما يحتاجه
التدريب هو الوسيلة الأفضل في تخطي الصعوبات والتطوير إلى الأحسن ومواكبة العصر
الله يستر من التأهيل . أهم شي لا ينسى النقل ملينا غربلة أبي أستققققققققققر
:23_11_61[1]:
ابشروا بالخير