وذهبت الحقوق وماتت القضيه وابتعد عنها الاعلام !!!
لقد عرف هؤلاء الوزراء كيف يوقفون القضيه !!!
انها عند الملك ؟
!!
ومن يتابعها وكيف يتم التأكد انها عندالملك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والى متى عند الملك ؟ وربما هذه الاطاله والتمغيط للقضيه لايجاد مخارج وحلول بعيده عن الفروقات والدرجه المستحه
دام العساف وزيرا للماليه لن تفلح الدوله كامله
لابد من التضحيه باحد هؤلاء الوزراء الذين اكل عليهم الدهر وشرب واكلوا من الاموال حتى امتلأت بطونهم ولا يشبعون اننا اكبر دوله ممثلة وجسدتا الفساد الاداري على اصوله
الله الستار والله انا ملينا وتعبنا من طول الانتظار والله يجيب الي فية الخير
كل ما اخشاه انه وبعد طول انتظار تخرج لنا الحلول انه لا درجه ولا فروقات من الملك لانهم لن يدعوا هذه القضيه تاخذ مجراها الصحيح ابدا وخصوصا وزير الماليه انه خبر سيكون كالصاعقه او ان القضيه ستمووووووووووووووووووت بالداخل ولن تخرج ابداااااا وهذا هو اقرب التوقعات وما اشبه الليله بالخمسه بالميه ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
صدقت فالتخدير ………………………………………….. ………….. موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .
اللهم ارنا في العساف يوما أسودا . .
وأجعل الفقر نصب عينيه . .
قضية واااااضحة المعااااااااااالم حتى لاغبى الاشخاص !!!
لماذا الاطاله فيها الا يكفيها 12 عااااااااااااااااما واصحابها يئنون تحت وطأة هذه الوزارات الثلاث الخدمه المدنيه ووزارة التربيه والمااااااااليه
بما ان هناك ظلم واضح على المعلمين القدامى والان وبعد حلولهم تساوى القدامى مع الجدد انا وخدمتي 14 سنه كأنني شخص مبتدئ ؟
الا يكفي القضيه تلك السنوات من الاجحاف والتسويف والاكاذيب والاهمال والوعود الكاذبه ؟؟؟؟؟؟؟؟ وبعد احالتها للملك كم يكفيها هل تحتاج الى سنوات ايضا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المطالب واضحه جدا فروقات معلمين ودرجه مستحه واحتساب سنوات البند 105 ؟ اذا كان المعلمون يستحقونها وهي حق لهم لماذا لا يتم البت فيها وطي ملف القضيه كاملا ؟
واعطاء كل ذي حق حقه !!! والميزانيه خلال هذا العام تسمح وبكل رحابة صدر ؟ ام ان الميزانيه تسمح لمدارس لبنان وغيرها واعطاء المعلمين حقوقهم يعتبر هدرا ؟
انا متاكد من احدى اثنتين ان القضيه ستدخل في ارشيف الزمن وتموووت هذه هي الاولى او ان اطالتها بهذا الشكل لايجاد حلول اخرى ومغريات ملفوفه غير الدرجه المستحه والفروقات ولكن لا نقول الا حسبنا الله على من ظلمنا
سيأتي يوم يتجمهر فيه المعلمين بعد طول صبر الى متى الدسائس ايها الوزراء لم اكره عملي مثل ما كرهته اليوم