هذ صورة للخطاب التاريخي الذي وقِّعَ بين الوزيرين محمد الرشيد وزير التربية والتعليم سابقاً ومحمد الفايز وزير الخدمة المدنية الحالي في عام 1416هـ والذي تحكم بمصير آلاف مؤلفة من المعلمين والمعلمات
بمزاجية وعشوائية ووضعوا قوانين غير مبالين بالعواقب
ولاأدري كيف يسمح لشخص أو شخصين اتخاذ قرارات خطيرة وهو جالس على مكتبه ومعه كوب شاي دون الرجوع لمجلس الوزراء ولازال الكثير من الشباب يعاني من البطالة وقد اكتشف أكثر من 175000 الف وظيفة فى ديون الخدمة المدنية لم يعلن عنها يجب محاسبة وزير الخدمة المدنية وعمل اصلاح فى وزارته بعد أن كثرت أخطاؤه أسوة ببقية الوزراء .
بمزاجية وعشوائية ووضعوا قوانين غير مبالين بالعواقب
ولاأدري كيف يسمح لشخص أو شخصين اتخاذ قرارات خطيرة وهو جالس على مكتبه ومعه كوب شاي دون الرجوع لمجلس الوزراء ولازال الكثير من الشباب يعاني من البطالة وقد اكتشف أكثر من 175000 الف وظيفة فى ديون الخدمة المدنية لم يعلن عنها يجب محاسبة وزير الخدمة المدنية وعمل اصلاح فى وزارته بعد أن كثرت أخطاؤه أسوة ببقية الوزراء .
لماذا لا يحاكمان؟!
حسبنا الله ونعم الوكيل
لا تنازل عن حقوق المعلمين والمعلمات
حسبنا الله ونعم الوكيل
ما اشوف في الخطااااااب اي شي .. بالعكس هو يبين ان المستوى المستحق لنا هو الخامس و يثبت الدرجة المستحقة لنا .. و رفض الاقرار الخطي المتخذ من وزارة التعتيم على المعلمين …
وهو واضح بأن المضمون كله عبارة عن مرئيات فيما بينهم .. ولا تنسى بأن ذلك العهد هو عهد الفهد رحمه الله يعني ابن امه يحاول يتخذ قرار من تلقاء نفسه دون رجوعه الى الفهد ..
حسبنا الله ونعم الوكيل على كل خائن لهذا الوطن