اتهمن أستاذة لهن بتحريضهن ضد الرجل ومناصرة من تتمرد على زوجها
طالبات كلية بالرياض يشكين إهمال الأكاديميات واستغلالهن مادياً
الأربعاء 14 أبريل
1:43 ص
سبق- متابعة: عبرت مجموعة من طالبات كلية التربية الأدبية التابعة لجامعة الأميرة نورة التي توجد بحي الملز في الرياض، عن تذمرهن من تصرفات عضوات هيئة التدريس، وما اعتبرنه استغلالاً مادياً لهن داخل الكلية.
وأبدت الطالبات- في رسائل وصلت لـ"سبق"- استياءهن من عدم احترام عضوات هيئة التدريس للوقت، مشيرات إلى أن عضوة من هيئة التدريس تعاقب وبشدة على من تتأخر على المحاضرة. لكن نفس العضوة تغيب دون إخطار الطالبات وتلزم طالباتها بمحاضرة تعويضية عن تلك المحاضرة وفق وقت فراغها.
وذكرت الطالبات أنهن يدفعن ثمن هذا التهاون في نهاية الفصل الدراسي حيث تجد الطالبة نفسها ملزمة بحضور محاضرات إضافية لإنهاء المقرر، ما يكلفها جهداً مضاعفاً ويفقدها التركيز في باقي متطلباتها كإعداد البحوث والمذاكرة للامتحان.
وذكرت الطالبات أيضاً أن أسعار الخدمات مبالغ فيها داخل الكلية فالساندوتشات تباع بأسعار خيالية، وتصوير الأوراق يكبد الطالبات تكاليف باهظة.
وذكرت الطالبات أيضا أن عضوة هيئة تدريس كانت تدرس بكلية التربية والآن انتقلت إلى كلية الآداب تدعو الطالبات للوقوف ضد الرجل وتدعوهن إلى عدم طاعته باعتباره يأخذ حقوقهن ويسلبهن حرياتهن فتشجعهن على ذلك.
وقالت الطالبات في رسائلهن إن عضوة هيئة التدريس أعلنت وقوفها بجانب أي طالبة ضد زوجها ودعمها وتوجيهها إن رغبت الطالبة في ذلك.
وفي السياق ذاته، أبدت الطالبات تذمرهن من ورود أسئلة من خارج المنهج وذكرن أنهن تقدمن بشكوى لرئيسة القسم ضد عضوات هيئة التدريس اللائي وضعن هذه الأسئلة إلا أنهن تفاجأن بأن من تقدمن بالشكوى قد تعمدت لترسيبهن.
طالبات كلية بالرياض يشكين إهمال الأكاديميات واستغلالهن مادياً الأربعاء 14 أبريل
1:43 ص
سبق- متابعة: عبرت مجموعة من طالبات كلية التربية الأدبية التابعة لجامعة الأميرة نورة التي توجد بحي الملز في الرياض، عن تذمرهن من تصرفات عضوات هيئة التدريس، وما اعتبرنه استغلالاً مادياً لهن داخل الكلية.
وأبدت الطالبات- في رسائل وصلت لـ"سبق"- استياءهن من عدم احترام عضوات هيئة التدريس للوقت، مشيرات إلى أن عضوة من هيئة التدريس تعاقب وبشدة على من تتأخر على المحاضرة. لكن نفس العضوة تغيب دون إخطار الطالبات وتلزم طالباتها بمحاضرة تعويضية عن تلك المحاضرة وفق وقت فراغها.
وذكرت الطالبات أنهن يدفعن ثمن هذا التهاون في نهاية الفصل الدراسي حيث تجد الطالبة نفسها ملزمة بحضور محاضرات إضافية لإنهاء المقرر، ما يكلفها جهداً مضاعفاً ويفقدها التركيز في باقي متطلباتها كإعداد البحوث والمذاكرة للامتحان.
وذكرت الطالبات أيضاً أن أسعار الخدمات مبالغ فيها داخل الكلية فالساندوتشات تباع بأسعار خيالية، وتصوير الأوراق يكبد الطالبات تكاليف باهظة.
وذكرت الطالبات أيضا أن عضوة هيئة تدريس كانت تدرس بكلية التربية والآن انتقلت إلى كلية الآداب تدعو الطالبات للوقوف ضد الرجل وتدعوهن إلى عدم طاعته باعتباره يأخذ حقوقهن ويسلبهن حرياتهن فتشجعهن على ذلك.
وقالت الطالبات في رسائلهن إن عضوة هيئة التدريس أعلنت وقوفها بجانب أي طالبة ضد زوجها ودعمها وتوجيهها إن رغبت الطالبة في ذلك.
وفي السياق ذاته، أبدت الطالبات تذمرهن من ورود أسئلة من خارج المنهج وذكرن أنهن تقدمن بشكوى لرئيسة القسم ضد عضوات هيئة التدريس اللائي وضعن هذه الأسئلة إلا أنهن تفاجأن بأن من تقدمن بالشكوى قد تعمدت لترسيبهن.
وذكرت الطالبات أيضاً أن أسعار الخدمات مبالغ فيها داخل الكلية فالساندوتشات تباع بأسعار خيالية، وتصوير الأوراق يكبد الطالبات تكاليف باهظة.
كل ذلك على حساب الاب المسكين اللي يحرم نفسه من الضروريات لكي يؤمن طلبات بناته اللهم لا حول ولا قوة الا بالله