مركز الخدمات الاجتماعية التطوعي بالاحساء ومركز الريادة التطوعي يحيون مهرجان في مستشفى الأطفال
أحيا مركز الخدمات الاجتماعية التطوعي بالاحساء ومركز الريادة التطوعي التابع لجمعية فتاة الاحساء الخيرية مهرجاناً بالدمى المتحركة والهدايا القيمة والورود في مستشفى الأطفال بالاحساء لزرع البسمة على وجوه الأطفال المرضى ممن حبسهم المرض خلف أسوار المستشفى للمشاركة بفرحة العيد السعيد مع الأقارب والأصدقاء ، فبدأت الجولة بدخول الدمى في غرف المرضى بتسهيل من إدارة الإعلام بالمستشفى الأستاذين / عبدالرحمن العبدالقادر وسعيد الدغيش وتعاون وتنسيق المشرفة على المرضى ، فبكل سعادة وفرحة من الأطفال بالاستمتاع بأخذ الصور التذكارية مع الدمى الكرتونية واستلام الهدايا الورود وخلق جو ممتع وجميل تملؤه السعادة والفرحة بالمهرجان تحت إشراف مديري المراكز الأستاذ المبدع محمد بن عبداللطيف العديل وأحمد بن فهد أبوشبيب ومشاركة فاعلة من طلاب مركز الإيواء التطوعي بجمعية فتاة الاحساء الخيرية وفرسان مركز الخدمات الاجتماعية التطوعي بالاحساء . وفي نهاية المهرجان تم الانتقال إلى قسم الإسعاف بالمستشفى لإتمام المهرجان هناك وإضفاء جو من المتعة والتشويق للمرضى وأهليهم الذين أتعبهم الانتظار بالمستشفى ثاني أيام العيد مع توزيع الفرسان الهدايا عليهم والورود وأخذ الصور التذكارية مع الدمى الكرتونية .
أحيا مركز الخدمات الاجتماعية التطوعي بالاحساء ومركز الريادة التطوعي التابع لجمعية فتاة الاحساء الخيرية مهرجاناً بالدمى المتحركة والهدايا القيمة والورود في مستشفى الأطفال بالاحساء لزرع البسمة على وجوه الأطفال المرضى ممن حبسهم المرض خلف أسوار المستشفى للمشاركة بفرحة العيد السعيد مع الأقارب والأصدقاء ، فبدأت الجولة بدخول الدمى في غرف المرضى بتسهيل من إدارة الإعلام بالمستشفى الأستاذين / عبدالرحمن العبدالقادر وسعيد الدغيش وتعاون وتنسيق المشرفة على المرضى ، فبكل سعادة وفرحة من الأطفال بالاستمتاع بأخذ الصور التذكارية مع الدمى الكرتونية واستلام الهدايا الورود وخلق جو ممتع وجميل تملؤه السعادة والفرحة بالمهرجان تحت إشراف مديري المراكز الأستاذ المبدع محمد بن عبداللطيف العديل وأحمد بن فهد أبوشبيب ومشاركة فاعلة من طلاب مركز الإيواء التطوعي بجمعية فتاة الاحساء الخيرية وفرسان مركز الخدمات الاجتماعية التطوعي بالاحساء . وفي نهاية المهرجان تم الانتقال إلى قسم الإسعاف بالمستشفى لإتمام المهرجان هناك وإضفاء جو من المتعة والتشويق للمرضى وأهليهم الذين أتعبهم الانتظار بالمستشفى ثاني أيام العيد مع توزيع الفرسان الهدايا عليهم والورود وأخذ الصور التذكارية مع الدمى الكرتونية .