يَا مَكَّةَ الخَير.. بي شَوقٌ يُتَيمُني = إلى حِمَاكِ وَيَسْتَهْوي هَوَاكِ دَمي …
تعودنا أن يكون المضاف نكرة ويضاف للمعرفة . فكيف أضيفت مكة هنا ( وهي معرفة ) إلى معرفة ؟
اقتباس:
يَا مَكَّةَ الخَير.. بي شَوقٌ يُتَيمُني = إلى حِمَاكِ وَيَسْتَهْوي هَوَاكِ دَمي …
تعودنا أن يكون المضاف نكرة ويضاف للمعرفة . فكيف أضيفت مكة هنا ( وهي معرفة ) إلى معرفة ؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته …
…
ولَمَ لا تكون ( الخير ) صفة لـ ( مكة ) …؟!
…
وعليه … فليس في المسألة مضاف أو مضف إليه .
…
لكنها : يامكةً الخيرِ
الأولى منصوبة ، والثانية مجرورة .
الحبيب / أبوهمس ،،،
من خلال قراءتي أعتقد أنه يجوز إذا كان من باب الإضافة ( اللفظية )
يا : أداة نداء
مكة : منادى منصوب ، وهو مضاف . الخيرِ : مضاف إليه ….
لكن الإضافة اللفظية تكون في الأسماء المشتقة : يافعل الخير .