تعليم الرياض: لم نتخل عن تدريس منهج الفصل الأول في مقرر اللغة الانجليزية.. وحريصون على البداية السليمة للطلاب
تلقت «الرياض» خطاباً من الادارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة الرياض بنين حول ما نشر عن تدريس منهج اللغة الانجليزية في المرحلة الابتدائية وفيما يلي نص التعقيب:
سعادة الأستاذ تركي بن عبدالله السديري
رئيس تحرير جريدة الرياض.. سلمه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
اشارة الى الخبر المنشور في صحيفة الرياض يوم الثلاثاء 16/11/هـ بالصفحة رقم (22) بقلم المحرر محمد السهلي حول «تدريس الجزء الثاني من منهج اللغة الانجليزية» نود ان نحيطكم بأن الخبر تضمن فهما خاطئا لمضمون التعميم الصادر من قسم اللغة الانجليزية، فالمحرر يقول في الخبر «وجهت المدارس التي لم تتمكن من ايجاد مدرسين لها للنصف الدراسي الحالي بأن على المعلمين الذين سيوجهون للمدارس مع بداية الفصل الدراسي الثاني تدريس الطلاب للمنهج الدراسي الخاص بالفصل الثاني واختبارهم فيه «والحقيقة ان نص التعميم يخالف ما ذكره الاخ السهلي فالإدارة العامة للتربية والتعليم عندما تأخر وصول بعض المعلمين الى بعض المدارس الابتدائية قررت ترحيل مقرر الفصل الاول من الكتاب الى الفصل الثاني بحيث يدرس الطلاب المقرر من الصفحة الاولى وذلك لكي يبدأ الطلاب بداية لغوية سليمة تكون فيها المهارات اللغوية مترابطة لاستيعابها من البداية ومن ذلك تعلم الكتابة والاحرف والاصوات لتنمية مهارة الاستماع والقراءة في مرحلة المبتدئين، ويبدو انه حدث لبس على المحرر فتوهم ان الادارة قد قررت التخلي عن تدريس مقرر الفصل الاول خلال الفصل الثاني وهذا يتناقض مع نص التعميم.. آمل من سعادتكم الاطلاع والتكرم بنشره تصحيحا وإيضاحا للمعلومة.
مدير العلاقات العامة والاعلام التربوي
خالد بن راشد الحسينان
يضحكون على مين ؟
اذا كان منهج سادس مو مهتم بمهارة الكتابه اصلا
والنطق بيلحقها لأن الحصص غيركافيه حصتين ويدرس فيها درسن دسمه ومهمه لازم الطالبه تردد كثير وتشارك حتى تستوعب
والان يقول لهم درسوهم اربع دروس في حصتين
مازالنا بالتخلف القديماهم شي انهاء المنهج وبالنهايه بيجون يقولون والله بنحط الأنجليزي اولى ابدائي الأطفال مو راضين يتعلمون
والعيب بالمنهج وطريقه وطريقه التعاميمم الغير مدروسه وكله على راس المعلمين
يعطيكم العافية لكن المشكلة في اللي وصلو متأخرين ودرسوا نصف المنهج واختبروا الطالبات فيه ماهو مصير ماتبقى من الدروس!!!!!!
عاد الله المستعان
من جرف لدحديرة