أهمية مرحلة التعليم التمهيدي
إننا ندرك تماماً الأهمية البالغة التي يوليها الآباء لمنح أطفالهم التعليم الهادف الذي يعطيهم الفرصة لاكتساب مهارات الحياة القيمة، والتي من شأنها مساعدة أولئك الأطفال في النمو باتزان ليصبحوا أشخاصاً مستقلين ومنتجين وفعالين في مجتمعهم. وقد تبين من خلال الأبحاث العلمية المكثفة ومن خلال خبراتنا الشخصية كآباء أن سنوات الطفولة المبكرة هي إحدى أهم الفترات في حياة أطفالنا العلمية حيث يبلغ نموهم العقلي، والحسيّ، والاجتماعي ذروته.
إن الهدف من المرحلة التمهيدية هو إيجاد بيئة تتسم بالرعاية والأمان حيث يمكن للطفل من خلالها أن يستكشف اهتماماته ويتعلم الكثير من المواضيع الأساسية كما يستطيع في الوقت ذاته اللعب مع أقرانه وبناء ثقته وملامح شخصيته. وليس الهدف من هذه المرحلة أن تحل محل الآباء الذين يشكلون بكل تأكيد أهمية بالغة في تربية الطفل، إذ يمكن للمدرسة التمهيدية أن تعمل كشريك حيوي لهم في اكتشاف وصقل المواهب المتعددة لأطفالهم من خلال التدريس المتسم بالحماس في منشآت آمنة وملائمة للأطفال.
إضافة لما سبق، تثبت العديد من البحوث والدراسات أن الأطفال الذين حصلوا على التعليم التمهيدي يتمتعون بمهارات اجتماعية أكثر قوة، وأداء علمي أكثر تفوقاً، بل ويحظون بفرص وظيفية أكثر وأعلى دخلاً بعد ذلك في مراحل حياتهم.
واليوم يقوم الآباء في العديد من الدول المتقدمة بإلحاق أطفالهم بمدراس التعليم التمهيدي من أجل تزويدهم بأفضل فرص النجاح. وبصورة مماثلة في المملكة العربية السعودية يلتحق الآلاف من الطلاب الجدد بالتعليم التمهيدي كل عام.
إننا ندرك تماماً الأهمية البالغة التي يوليها الآباء لمنح أطفالهم التعليم الهادف الذي يعطيهم الفرصة لاكتساب مهارات الحياة القيمة، والتي من شأنها مساعدة أولئك الأطفال في النمو باتزان ليصبحوا أشخاصاً مستقلين ومنتجين وفعالين في مجتمعهم. وقد تبين من خلال الأبحاث العلمية المكثفة ومن خلال خبراتنا الشخصية كآباء أن سنوات الطفولة المبكرة هي إحدى أهم الفترات في حياة أطفالنا العلمية حيث يبلغ نموهم العقلي، والحسيّ، والاجتماعي ذروته.
إن الهدف من المرحلة التمهيدية هو إيجاد بيئة تتسم بالرعاية والأمان حيث يمكن للطفل من خلالها أن يستكشف اهتماماته ويتعلم الكثير من المواضيع الأساسية كما يستطيع في الوقت ذاته اللعب مع أقرانه وبناء ثقته وملامح شخصيته. وليس الهدف من هذه المرحلة أن تحل محل الآباء الذين يشكلون بكل تأكيد أهمية بالغة في تربية الطفل، إذ يمكن للمدرسة التمهيدية أن تعمل كشريك حيوي لهم في اكتشاف وصقل المواهب المتعددة لأطفالهم من خلال التدريس المتسم بالحماس في منشآت آمنة وملائمة للأطفال.
إضافة لما سبق، تثبت العديد من البحوث والدراسات أن الأطفال الذين حصلوا على التعليم التمهيدي يتمتعون بمهارات اجتماعية أكثر قوة، وأداء علمي أكثر تفوقاً، بل ويحظون بفرص وظيفية أكثر وأعلى دخلاً بعد ذلك في مراحل حياتهم.
واليوم يقوم الآباء في العديد من الدول المتقدمة بإلحاق أطفالهم بمدراس التعليم التمهيدي من أجل تزويدهم بأفضل فرص النجاح. وبصورة مماثلة في المملكة العربية السعودية يلتحق الآلاف من الطلاب الجدد بالتعليم التمهيدي كل عام.
مع تحيات مدارس رياض الانطلاقة
8001167000