تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » انهيار بيارة في الابتدائية 84 وتوقف الدراسة فيها .من فضائح الوزارة .صور‎

انهيار بيارة في الابتدائية 84 وتوقف الدراسة فيها .من فضائح الوزارة .صور‎

ساهموا في نشر هذا الخبر لكي نفضح كل فاسد في هالبلد
حسبنا الله على كل سارق وفاسد
كان هذا إعلان المدرسة الرابعة والثمانون الإبتدائية بالرياض
ولكم أن تتخيلوا كيف تتم أعمال الصيانة بتعطيل الدراسة للطالبات لمدة يومين
وتوجيه المعلمات للعمل بأحد المدارس المتوسطة بالحي مع التوصية بإدخالهن حصص للإنتظار
والتوقيع على عدم التصريح لأي كان عما حدث داخل المدرسة والأسباب التي أدت للتأجيل

حسب المصادر تقول مديرة المدرسة بأنها خاطبت المسئولين وأرسلت الفاكسات بوجود إنهيارات رملية
في فناء المدرسة والمدخل الرئيسي دون معرفة الأسباب ولم يستجيب المسئولين وليس مستغرب كما هي عادة الوزارة
وقبلها أمها العجوزة الرئاسة وإقلب القدر على فمها تطلع البنت على أمها ..تواصلت الخطابات والإتصالات بالمسئولين والموجهات
ولمدة ستة أشهر أوكثر ولافائدة رغم مرور تلك المدة بأكثر من إجازة دراسية ولكن لم يتلحلح أحد منهم عن كرسية ليستطلع الأمر
فلا أعلم مالسر من عدم إستجابة الوزارة لمديري ومديرات المدارس وأخذ شكاويهم بعين الإهتمام حيث هم العين الناقلة والمشرفة الأمينة
على أفكار وأرواح مئات من الطلاب والطالبات تحت مسئوليتهم فكفى بالوزارة تحطيم لمعنويات العاملين .

أبنائنا الطلاب والطالبات نتوقع أن تحتضنهم بيئة آمنة على أفكارهم والأهم الآن أرواحهملنسلمهم لمدارسهم كل صباح كلٍ عند باب مدرسته ولانعلم ماذا يدور بالداخل إلا إننا مطمئنين على سلامتهم.

كان للبوكلين الأثر الكبير في فضح هذا الغش الحاصلفي بناء هذه المدرسة التي لم تعد صالحة للإستخدام حيث هي ضمن مجمع بني قبل أربعة سنوات
يضم مدرستين ثانوية ومتوسطة مع هذه المسكينة التي تم طلاء جدرانها وتغيير جميع نوافذها لهشاشة الزجاج المستخدم
وتغيير جميع الأفياش الكهربائية وإحتراق الطبلونات أكثر من مرة وتصليح كل ذلك من حساب العاملات..

المهم يوم مر البوكلين ….ويحفر… إنهار المسجد

وللمسجد حكاية……..

بعد إستلام المدرسة رأت العاملات ضرورة البحث عن مكان نظيف
لإقامة مسجد عليه وطبعا من جيوبهن الخاصة ( تخيلوا إن الوزارة لاتبني مساجد لمدارس البنات وجميعها مصليات صفيح )
قال المهندس إحفروا هنا .عفوا أقصد فلتبنوا هنا
ونتابع الآن مع الصور أين تم بناء المصلى والله المستعان

بقايا المسجد..حسبنا الله ونعم الوكيل
لاحظ غرفة التفتيش….

وصلنا الحين لسبب إنهيار المسجد
والمدخل الرئيسي للمدرسة

ونعتذر منكم أجلكم الله

فوق البيارة….

المسجد فوق البيارة

سأل الحارس عن الموضوع

هل تعلم المديرة أو أحد ما أن المصلى تحته بيارة قال
لا وهل تتوقع أن يرضى أحد ما أن يبني المصلى فوق بيارة وهو عالم
والسبب هو المهندس المنفذ للمبنى الذي إختار لهم المكان مؤكدا ببعده عن البيارة

وهذا في الحقيقة ليس صلب الموضوع

ولكن لنرى كيف تم تنفيذ البيارة التي سلم الله لاتنزلق إحدى التلميذات
داخل البحيرة الرملية لتبتلعها البيارة رغم وجود أكثر من ستمائة طالبة
حول المكان

ومن يعرف لو قليلا أو حتى سمع عن البناء
أن يلاحظ الغش في التنفيذ..

بمعنى أن المقاول أراد أن يأكل حتى من ثمن البيارة
ولاينجزه بالشكل الهندسي الصحيح
حتى البيارة لم تسلم من الفساد..

والوزارة نائمة

لاحظ النصب في بناء جدران البيارة أكرمكم الله
حجر مرصوص..هل يعقل ياعالم إلى هذا الحد..

فقط تم بناء السطح العلوي لها وبدون جدران .حجر فقط
وإنهار بعد أن تشبع وهدمته إهتزازات البوكلين الذي في الشارع

من السارق………….؟
ومن المرتشي…………؟
ومن الراشي…………….؟
وأين الوزير…………………..؟
وأين النائبة……………………………؟

جميعكم مسئولين

سلم الله ولو كان أحد بالقرب لجذبته الرمال وقت إنهيارها للداخل
ولاحول ولاقوة إلا بالله

ذهبت للمدرسة مع مجموعة من أولياء الأمور
وتم التصوير رغم معارضة أحد المهندسين المصريين
وتحاشينا أن يكون الحارس موجودا حتى لانحرجه بدكتاتورية الوزارة

سألنا الباش مهندس متى ينتهون قال سنرجعها سيرتها الأولى
على أن نغلق ماحولها ويستمر الوضع حتى تنتهي الدراسة لنعيد بنائها من جديد
قلنا ومن يضمن عدم إنهيار أجزاء من المدرسة جراء تسرب مياة المجاري وكذلك تلويثها
لمياة الشرب التابعة للمنازل المجاورة تنضح عليها بيارة تستخدمها 600 طالبة يوميا..
قال الله كريم….

ونحن نقول الله كريم

حتى البيارات ماسلمت من خبث نفوسكم………

يارجال وسع صدرك الفساد ضارب بكل مكان بجده عندنا بحيره بأكملها مهدده السكان وماحركوا ساكن لها

حسبي الله ونعم الوكيل

الوزارة مالها أي علاقة في المشكلة كل ماحدث يقع على عاتق المقاول وسوء تخطيطة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.