أيها المعلم الفريد كل عام فيك مواهب جديدة بالأمس أنت معلم نجيب واليوم أنت ممرض وطبيب أنت في المجتمع جهاز المناعة فأرينا الخبرة والسناعة فأنت ضد انفلونزا الخنازير وأنت ريد مبيد الصراصير وربما غدا رائد فضاء أو عالم فلك وأنواء وتخبرنا عن هلال رمضان وقدوم العيد ودورة الأيام أحصي النمل في المدارس كون المراسل وكون الحارس أرسل لأولياء الأمور استبانة وأحصي الأجهزة العطلانة فسبحان الواحد الأحد الذي وهبك قدرات ليست عند أحد
أسلوب تندّر فظيع ..
للأسف أصبح المعلم أداة لأمور كثيرة .
الحمد لله على كل حال واسال الله ان يكتب لنا الاجر