اعتمد مدير عام التربية والتعليم بمنطقة المدينة المنورة الأستاذ / ناصر بن عبدالله العبدالكريم أسماء ( 49 ) معلمة تم تكليفهن للعمل وكيلات بمختلف المراحل التعليمية بمدارس المنطقة وأوضح مساعد مدير عام التربية والتعليم للشؤون المدرسية / حسن بن حامد الحازمي أن عدد المرشحات 50 معلمة انطبقت عليهن شروط وضوابط الترشيح وحصلوهن على درجات أعلى من زميلاتهن في المفاضلة النهائية والتي تتم وفقاً لاستمارات طلب الترشيح من قبل لجنة تم تشكيلها لهذا الشأن بينما اعتذرت معلمة واحدة عن الترشح . داعياً الله لهن التوفيق و السداد .
السؤال الذي يطرح نفسه : ماهي اللجنة التي شكلت لمفاضلة المعلمات على الوكالة – انها مجموعة من المشرفات الاداريات اللاتي عينوا بالواسطة قبل خمس سنوات وليس لهم اي دور في الادارة المدرسية بل صورة تحتاج الى تحنيط – ارجو من مدير التعليم بالمدينة أن يغربل الاشراف التربوي في تعليم المدينة ويختبرهم اختبار قياس أو يدمج الادارة المدرسية مع البنين ليكونوا سواسية في الاجراءات والتعاملات والمهزلة الحاصله في الادارة بخصوص تعيين الوكيلات المختارات بالواسطة من قبل المشرفات مسئولين امام الله في عملهن وسيرى الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون ………
انتقل الى الصورة الثانية : هل يعقل أن جميع المعلمات المتقدمات أكثر من 500 معلمة أو أكثر يختبرون في مكان واحد ونتيجة الاختبار بعد سنة يختاروا ايش الفوضى واللامبالاة الآن في نهاية سنة اخرى يعلنون وكيلات جديدات والمديرات السابقات باقيات على كراسيهن لايزحزحهن احد حتى التقاعد او الوفاة لماذا لايكون لهن مثل المدراء في البنين ست سنوات ثم تنقل وهكذا …… الواسطة ضيعت الطاسة ….
والله ليوجد في الميدان من المعلمات تميز في الشخصية والادارة ولكن لاينظر لها بل ينظر من في الواجهة والمصلحة 0
أخيرا اتمنى للمعلمات اللاتي لم يحالفهن الحظ أن يحالفهن الحظ في أخذ حقوقهم والسؤال عنها وعدم الركود وترك الحبل على الغارم .
هذا الكلام صحيح مئة بالمئة وماهو حاصل عند المعلمات يحصل عند المعلمين يرشحون بالواسطة وليس بالكفاءة
وحتى المدارس بالواسطة التعيين فيها كمديراو وكيل. حسبنا الله ونعم الوكيل