لدي هذه الأبيات في درس الأسلوب الحكيم لاأشعر أني قد وصلت الى المعنى الصحيح فيها لذلك أتمنى أن توضحوا لي المقصود بها وكيف يمكن تحليلها على الأسلوب الحكيم :
غالطتني إذ كست جسمي ضنىً ….. كسوة أعرَت من اللحْم ِالعظاما
ثم قالت أنت عندي في الهوى …… مثل عيني , صدقت , لكن سَقاما
توضيح الكتاب:
الأرجاني يحتال لقلب المعنى الذي أرادته محبوبته , وهو الإعزاز والإكرام , بإضافة تميز الى الجملة التي قالتها (أنت مثل عيني -سقاما))
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . ولكن أين تكملة الشرح
شكرا ابغى الشرح وينه
بليز ابي شرح البيت ضروري تكفوووووووووووووووووون
شكرااااااااااااااااااا
غالطتني اوقعتني في الحب فاصبت بالتعب حتى اصبحت نحيلا من شدة الحب عندما شاهدتني بهذا المنظر قالت لي انت عندي مثل عيني ولكن بعد متى بعد ان مرضت كلمة سقاما يقصد بها نفسه وليست العين الاسلوب الحكيم كلمة سقاما هذا والله اعلم