يقول المؤلف في اخر الدرس
البيوت ، والسيارات ، وغيرها إذا أعدها صاحبهاللتأجير ، ولم ينو بها التجارة بالبيع والشراء ، ليس فيها زكاة
والسؤال اليس التأجير عروض تجارة – يعني أصحاب العمائر المؤجرة واصحاب تأجير السيارات اليس عليهم زكاة ارجو توضيح ذلك وللجميع الشكر
الزكاة ليستفي السيارات والبيوت المؤجرة ، ولكن تجب الزكاة في المال الذي ياتي منها عندما يحول عليه الحول والله أعلم .
يا اخوان هل من المعقول أن تدرس انواع الزكاة وتفصيلاتها في الصف السادس الابتدائي هل يعقل ان الاطفال يفهمون كل ما يتعلث بالزكاة ؟ لا والله بالنسبة لتجربتي الشخصية !!!
لماذا لا تدرس الزكاة وتقسيماتها في المرحلة الثانوية بدل عن المرحلة الابتداتئية
ثم اذا كان كلام الاخ صحيح أن عروض التجارة إذا أعدت للتأجير ولم ينوي بها صاحبها التجارة ليس فيها زكاة ؟؟؟؟؟ اا لا بد من مراجعة الكتاب ثم سؤال بعض العلماء عن هذه المسألة فإذا كان الجواب هو العكس لا بد من محاسبة من تسبب في هذا الخطأ
للتواصل
ff15us@hotmail.com
للتاكد ارجو مراجعة الكتاب ص105 كما ارجو وضيح الاجابة وجزاكم الله خيرا
إذا كان العقار معد للبيع فإنه عندما يحول عليه الحول ينظر كم هي قيمة هذا العقار ويخرج منه الزكاة 5/2%
أما إذا كان معداً للايجار فإنه يزكى قيمة الإجار فقط وليس قيمة العقار فتكون الزكاة ليست زكاة عروض تجارة وإنما زكاة نقود
مثــــــــــــال
شخص عنده فيلا عرضها للبيع وبلغ سعرها مليون ريال وحال عليها الحول وهي عنده معروضة فإنه يخرج من المليون ربع العشر يعني( 25000) ريال
أما لو أن هذا الشخص قام بتأجير هذه الفيلا بقيمة مائة الف ريال فإنه إذا حال على المائة الف الحول فإنه يخرج الزكاة ربع العشر يعني (2500 )ريال فقط وتسمى زكاة نقود وليس زكاة عروض تجارة ( لأن المراد بعروض التجارة في الزكاة هو البيع والشراء فقط
كلام صحيح وجميل بارك الله فيك .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ععبدالرحمن
يقول المؤلف في اخر الدرس
البيوت ، والسيارات ، وغيرها إذا أعدها صاحبهاللتأجير ، ولم ينو بها التجارة بالبيع والشراء ، ليس فيها زكاة والسؤال اليس التأجير عروض تجارة – يعني أصحاب العمائر المؤجرة واصحاب تأجير السيارات اليس عليهم زكاة ارجو توضيح ذلك وللجميع الشكر |
المقصود من ذلك مثل ما تفضلوا الأخوان أن الزكاة ليست في قيمة البيت أو السيارة إذا كانت معدّة لللإيجار وإنما في المال الناتج من الإيجار .فيخرج منه ربع العشر .
والله تعالى أعلم