قبلوا تراب الوطن
قبلوا تراب الوطن … هذا الزمان أخضر
واشكروا مجزي النعم … يزيدكم أكثر
كرامة ٍ عز ٍ وجود … كثّروا لله السجود
وافرحوا بغيض الحسود … واقهروه أكثر
من غيركم … لاكبروا للحق
تلقاه قدام الصفوف
ومن غيركم … خلىَ اللي في قلبه غدر
يسمع في ومض عيونكم … حكي السيوف
من مثلكم … قد ساعد الملهوف
من مثلكم … ربي عطاه
ما مثلكم … حفظتوا شرع الله
ومسجد رسول الله …
وخدمتوا البيت العتيق
وما مثلكم … الفعل يسبق قولكم
واللي معادي جمعكم …
يعرف علو مقداركم
قبل الصديق …
وإلهكم ….
وبيده التوفيق
قد زادكم ….
فيما عطاه
…
يتبع ….. ..قبلوا تراب الوطن … هذا الزمان أخضر
واشكروا مجزي النعم … يزيدكم أكثر
كرامة ٍ عز ٍ وجود … كثّروا لله السجود
وافرحوا بغيض الحسود … واقهروه أكثر
من غيركم … لاكبروا للحق
تلقاه قدام الصفوف
ومن غيركم … خلىَ اللي في قلبه غدر
يسمع في ومض عيونكم … حكي السيوف
من مثلكم … قد ساعد الملهوف
من مثلكم … ربي عطاه
ما مثلكم … حفظتوا شرع الله
ومسجد رسول الله …
وخدمتوا البيت العتيق
وما مثلكم … الفعل يسبق قولكم
واللي معادي جمعكم …
يعرف علو مقداركم
قبل الصديق …
وإلهكم ….
وبيده التوفيق
قد زادكم ….
فيما عطاه
قبلوا تراب الوطن … هذا الزمان أخضر
واشكروا مجزي النعم … يزيدكم أكثر
كرامة ٍ عز ٍ وجود … كثّروا لله السجود
وافرحوا بغيض الحسود … واقهروه أكثر
من غيركم … لاكبروا للحق
تلقاه قدام الصفوف
ومن غيركم … خلىَ اللي في قلبه غدر
يسمع في ومض عيونكم … حكي السيوف
من مثلكم … قد ساعد الملهوف
من مثلكم … ربي عطاه
ما مثلكم … حفظتوا شرع الله
ومسجد رسول الله …
وخدمتوا البيت العتيق
وما مثلكم … الفعل يسبق قولكم
واللي معادي جمعكم …
يعرف علو مقداركم
قبل الصديق …
وإلهكم ….
وبيده التوفيق
قد زادكم ….
فيما عطاه
قبلوا تراب الوطن … هذا الزمان أخضر
واشكروا مجزي النعم … يزيدكم أكثر
كرامة ٍ عز ٍ وجود … كثّروا لله السجود
وافرحوا بغيض الحسود … واقهروه أكثر
من غيركم … لاكبروا للحق
تلقاه قدام الصفوف
ومن غيركم … خلىَ اللي في قلبه غدر
يسمع في ومض عيونكم … حكي السيوف
من مثلكم … قد ساعد الملهوف
من مثلكم … ربي عطاه
ما مثلكم … حفظتوا شرع الله
ومسجد رسول الله …
وخدمتوا البيت العتيق
وما مثلكم … الفعل يسبق قولكم
واللي معادي جمعكم …
يعرف علو مقداركم
قبل الصديق …
وإلهكم ….
وبيده التوفيق
قد زادكم ….
فيما عطاه
قبلوا تراب الوطن … هذا الزمان أخضر
واشكروا مجزي النعم … يزيدكم أكثر
كرامة ٍ عز ٍ وجود … كثّروا لله السجود
وافرحوا بغيض الحسود … واقهروه أكثر
من غيركم … لاكبروا للحق
تلقاه قدام الصفوف
ومن غيركم … خلىَ اللي في قلبه غدر
يسمع في ومض عيونكم … حكي السيوف
من مثلكم … قد ساعد الملهوف
من مثلكم … ربي عطاه
ما مثلكم … حفظتوا شرع الله
ومسجد رسول الله …
وخدمتوا البيت العتيق
وما مثلكم … الفعل يسبق قولكم
واللي معادي جمعكم …
يعرف علو مقداركم
قبل الصديق …
وإلهكم ….
وبيده التوفيق
قد زادكم ….
فيما عطاه
قبلوا تراب الوطن … هذا الزمان أخضر
واشكروا مجزي النعم … يزيدكم أكثر
كرامة ٍ عز ٍ وجود … كثّروا لله السجود
وافرحوا بغيض الحسود … واقهروه أكثر
من غيركم … لاكبروا للحق
تلقاه قدام الصفوف
ومن غيركم … خلىَ اللي في قلبه غدر
يسمع في ومض عيونكم … حكي السيوف
من مثلكم … قد ساعد الملهوف
من مثلكم … ربي عطاه
ما مثلكم … حفظتوا شرع الله
ومسجد رسول الله …
وخدمتوا البيت العتيق
وما مثلكم … الفعل يسبق قولكم
واللي معادي جمعكم …
يعرف علو مقداركم
قبل الصديق …
وإلهكم ….
وبيده التوفيق
قد زادكم ….
فيما عطاه
………>>> يتبع
هذا الوطن
لله ربي جزيل الحمد iiوالمنّه العادل القادر المتكبّر iiالرحمن
اللي عطى في كتابه رزقه iiوأمنه لبلاد مكّه وطيبه أطهر iiالأوطان
سبحانه أرسل رسول لإنسه iiوجنّه باليسر والمغفره والرفق iiوالإحسان
ماكان فظٍ غليظ القلب لو iiإنه من حوله انفض جَمْع و زُعْزِع iiالإيمان
يالله صلّي على احمد ما هَمَت iiمِزْنه وما هَلّت دموع طفل وما تُلي قرآن
خُلقه عظيم ف كتابك قلت ذا iiعنّه رحيم فينا رؤوف اكرَم بَشَر قد كان
ياحافظ كتاب ربّك دارس السنّه البِر واضح وضوح الإثم iiوالعدوان
عَلِّم كثير المجادَل تابعٍ iiظنّه لا روس حنّا غدينا وْلا هم iiالأفغان
لبلادك المسلمين نفوس iiممتنّه لبلادك الكافرين اتمنّوا iiالخذلان
للإسئله في الشوارع شَنّه iiورَنّه وش وصّل الناس ذولا فوهة iiالبركان
وشلون ينهي حياته في صُغُر iiسِنّه؟ وشلون هذي المراحل توصَل الإنسان؟
إن كان ماهو فراغٍ.. يأس iiيمكنّه ماهي حكاية تديّن.. ما لهذا iiشان
أو هي حكاية فوارق دنيا iiمنجَنّه دكتور عاطل.. و يُثرى لاعب iiوفنان
أو هي حكاية عدوٍّ زاد في iiزَنّه لين المسامع تعبّت كره .. واستهجان
أو هي حكاية شفايف في الخفا iiدَرْنَه تلْعن صنيع الأيادي.. تبوس في iiالكتمان
هذا الوطن ياما رمينا همّنا بحضنه يستاهل أنه يفتدى بالروح والأبدان
هذا الوطن هو روح فهد وماحوى iiجفنه هوقلب عبدالله ونبضه هو وله iiسلطان
عيال أخو نورة ذراه ودرعه وحصنه هم سدرة المُلك وأهل المملكة أغصان
هذا الوطن شعبه من ملوكه وهم iiمنّه متماسكين بصف واحد مثلما iiالبنيان
هذا الوطن أكرم بلاد الأرض iiلكنه يبقى هلاك للمعتدى والباغي iiالخوان
لا مايهزّه حقد حاقد زاد في iiزنّه حافظه رب المشرقين الواحد iiالمنان
هنّ الوطن برجال أمّنه يا فهد iiهنّه يستاهلون المجد كله صفوة iiالشجعان
المؤمنين الذايدين بروحهم عنّه أفعالهم مايحتويها نوط أو iiنيشان
ياللي تكفّر كثير الخلق.. بك iiجِنّه كل هالخلايق مضلّه؟.. وش معك iiبرهان؟!
كل هالأمم في جهنّم..كافره iiعَفْنَه؟ وانت الذي مسك دمّك ضامن الرضوان..؟!
جنّه بعرض السما والأرض iiمِنْضَمْنَه هي حِكر لك مع رِفاقك زمرة الأعوان ii؟!
يالله إقطع ذيول الشر iiوالفتنه و رُدّ كيد الأعادي فْنَحْرهم iiخسران
واكفِ البلاد التقيّه شرذمَه.. iiحِفنه ساروا بدرب الضَلال ولبّوا iiالشيطان
فجِّر ودمِّر بلادك .. تدخل الجنّه أفتى بهذا مشايخ آخر الأزمان ii!!!!
………>>> يتبع
هذا الوطن
لله ربي جزيل الحمد iiوالمنّه العادل القادر المتكبّر iiالرحمن
اللي عطى في كتابه رزقه iiوأمنه لبلاد مكّه وطيبه أطهر iiالأوطان
سبحانه أرسل رسول لإنسه iiوجنّه باليسر والمغفره والرفق iiوالإحسان
ماكان فظٍ غليظ القلب لو iiإنه من حوله انفض جَمْع و زُعْزِع iiالإيمان
يالله صلّي على احمد ما هَمَت iiمِزْنه وما هَلّت دموع طفل وما تُلي قرآن
خُلقه عظيم ف كتابك قلت ذا iiعنّه رحيم فينا رؤوف اكرَم بَشَر قد كان
ياحافظ كتاب ربّك دارس السنّه البِر واضح وضوح الإثم iiوالعدوان
عَلِّم كثير المجادَل تابعٍ iiظنّه لا روس حنّا غدينا وْلا هم iiالأفغان
لبلادك المسلمين نفوس iiممتنّه لبلادك الكافرين اتمنّوا iiالخذلان
للإسئله في الشوارع شَنّه iiورَنّه وش وصّل الناس ذولا فوهة iiالبركان
وشلون ينهي حياته في صُغُر iiسِنّه؟ وشلون هذي المراحل توصَل الإنسان؟
إن كان ماهو فراغٍ.. يأس iiيمكنّه ماهي حكاية تديّن.. ما لهذا iiشان
أو هي حكاية فوارق دنيا iiمنجَنّه دكتور عاطل.. و يُثرى لاعب iiوفنان
أو هي حكاية عدوٍّ زاد في iiزَنّه لين المسامع تعبّت كره .. واستهجان
أو هي حكاية شفايف في الخفا iiدَرْنَه تلْعن صنيع الأيادي.. تبوس في iiالكتمان
هذا الوطن ياما رمينا همّنا بحضنه يستاهل أنه يفتدى بالروح والأبدان
هذا الوطن هو روح فهد وماحوى iiجفنه هوقلب عبدالله ونبضه هو وله iiسلطان
عيال أخو نورة ذراه ودرعه وحصنه هم سدرة المُلك وأهل المملكة أغصان
هذا الوطن شعبه من ملوكه وهم iiمنّه متماسكين بصف واحد مثلما iiالبنيان
هذا الوطن أكرم بلاد الأرض iiلكنه يبقى هلاك للمعتدى والباغي iiالخوان
لا مايهزّه حقد حاقد زاد في iiزنّه حافظه رب المشرقين الواحد iiالمنان
هنّ الوطن برجال أمّنه يا فهد iiهنّه يستاهلون المجد كله صفوة iiالشجعان
المؤمنين الذايدين بروحهم عنّه أفعالهم مايحتويها نوط أو iiنيشان
ياللي تكفّر كثير الخلق.. بك iiجِنّه كل هالخلايق مضلّه؟.. وش معك iiبرهان؟!
كل هالأمم في جهنّم..كافره iiعَفْنَه؟ وانت الذي مسك دمّك ضامن الرضوان..؟!
جنّه بعرض السما والأرض iiمِنْضَمْنَه هي حِكر لك مع رِفاقك زمرة الأعوان ii؟!
يالله إقطع ذيول الشر iiوالفتنه و رُدّ كيد الأعادي فْنَحْرهم iiخسران
واكفِ البلاد التقيّه شرذمَه.. iiحِفنه ساروا بدرب الضَلال ولبّوا iiالشيطان
فجِّر ودمِّر بلادك .. تدخل الجنّه أفتى بهذا مشايخ آخر الأزمان ii!!!!
ألف شكر ,,, .
يعطيك العافية وجزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرًا
شكرا جزيلاً والشكر موصول لمنتدى الشريف المحبب لدي
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
وع القصايد
بارك الله فيك