تعرضت مدرسة بنات للمرحلة المتوسطة والثاوية(مدرسة بمنطقة نجران في قلب المدينة) للسرقة في السنه الماضية وتكرر ذلك قبل ثلاثة اسابيع تقريبا حيث تم القفز داخل فناء المدرسة وتكسير ابواب الادارة والدخول الى مكتب المديرة ومحاولة كسر خزنة المدرسة ولا فائدة ومن الغريب ان حارس المدرسة متواجد والمشهود له في نزاهته واجتهادة عل مستوى المنطقة وكانت استخدامهم بالاكسجين لفك الابواب ولم ينتبه لهم الحارس وقيدت الحادثه ضد مجهول للمرة الثالثة بعد التعدي على غرفة المعلمات وادراجهم قبل هذه السرقة .
وفي الاسبوع الماضي تهجم على نفس المدرسة شباب بالكاميرات الديجتل والجوال بالتصوير اثناء الفسحة وتم تصوير الطالبات من الجهه الخلفية لسور المدرسة من بوابة الطالبات المعدومة الفائدة والمقفلة الغير مستخدمة علما بانها كانت تعمل وبها حارس يشرف عليها وتم تقفيلها من قبل مندوب البنات بدعوا الفوضى التي اشتكى منها احد اولياء الامور ولا حياة لمن تنادي المديرة ناينمة في سبات والاداريات لا فائدة منهم واولياء الامور يتقدمون بالشكاوي ولا حياة لمن تنادي فماهي القصة ياناااااااااااااااااس !!!