تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » نفسيتي مع التدريس زفت . هل هذا طبيعي .

نفسيتي مع التدريس زفت . هل هذا طبيعي .

ياربي انا نفسيتي صايرة زفت

والسبب خوفي من التدريس

هذي السنة الاولى لي بس ما ادري لية ماني قادرة اسيطر على الوضع
احس كل شي جديد علي وغريب

ومااخبي عليكم فكرت بترك التدرس

بس الكل يقولون لي حرام عليكي واحدة زيك تترك التدريس لان اداءي الوظيفي ممتاز

والطالبات ما شاء الله يفهمون مني اكثر من اللي لهم خبرة

بس ما ادري لية احساس بداخلي غريب ======== في الجامعة كنت نشيطة ومتفالة بس مع التدريس نفسيتي صايرة عدم

ونفسي اتأقلم مع وضعي الجديد بس ماني قادرة

زميلاتي يقولون لي يمكن عين وانا اقول لا النفسية هي الي تعبانة

ياربي هل احد مر بتجربتي ؟

الله يجبر بخاطر اللي يجبر بخاطري ويريحني

هل هذا الاحساس طبيعي للمعلمات الجدد ؟

لانه انا متخرجة حديثاً.

اختي مشمموشة
انا برد عليك من كلمتك انك ممتازة
اولا طبيعي اي انسان لما يمر بفترة تحول يجية ها الاحساس
ثانيا يمكن انتقالك من دارسة الا مدرسة مسويلك شوي قلق ويررووووووووح
ثالثا وثالثا هاذي نصيحة من اخت
دائما خلي التدريس هواية وتعاملي معاه كمتعه حبية وحبي مادتك تتغير نضرتك للتدريس والخوف منة
واتمنى لك التوفييق

حبيبتي مشموشة .. هذا شي طبيعي في بداية مشوارك الميداني
وكلنا مرينا بالسأم والملل من الوظيفة والتفكير بالتقاعد
ولكن الحمد لله مع مرور الوقت تجاوزنا الأزمة وسوف تتجاوزينها
بإذن الله ولعلمك تدريس السنة الثانية أسهل بكثير من السنة الأولى
حيث تكون النقاط الأساسية ارتسمت أمامك واتضحت .. ولا تنسي
أن تستعيني بالله قبل دخولك المدرسة وتقولين اللهم إني أسألك من
خيرهن وخير ماجبلتهن عليه وأعوذ بك من شرهن وشر ماجبلتهن عليه
وسوف ترين تيسير الله لك .. دعواتي لك بالتوفيق ومشوار وظيفي موفق ..

مهلا ياأختي فأنت في بداية المشوار
خذي هذه المهنة كهواية محبوبة
وطالما علاقتك مع طالبتك ممتازة فهذا شيء جيد
اذكري الله وتعالي مكة وصلي ركعتين واشربي زمزم

حبيبتي مشموشه
حسيت كأنك تتكلمين عني أنا….لأني مريت بنفس الاحساس هذا
عشان كذا سميت نفسي زهقانة..أول سنه كنت كل يوم أرجع البيت وأبكي
تعبت نفسيتي مرة ولا كنت أعرف لهالشي سبب..وكذا مرة فكرت اني أستقيل
أو على الأقل اخذ استثنائي..لكن مع الوقت وبعد مانتهت ثاني سنة لي عرفت
ان احساسي ماكان له أي أساس بالعكس الحين الحمدلله مرتاحة ..وصدقيني
هي في النهاية مسألة تكيف وتعود واندماج,,وأهم شي ماتضعفين وتخلين هذا
الشعور يهزمك..توكلي على الله واخلصي نيتك..والله يوفقك..

اختي .اللي تمرين فيه طبيعي وكلنا مرينا فيه
تعوذي من الشيطان واستمتعي بالتدريس لأنه فعلا متعه
الله يوفقنا وياك وجميع المسلمين
ويدلنا على الطريق الصحيح

هروج

التربوية11

ابو الانجليزي

زهقانه

ام بسمه

جزاكم الله كل خير اخوتي بالله
ويسر عليكم كل عسير
وفرج همومكم أجمعين
وأثابكم بجنة الفردوس الاعلى

زي ما ريحتني كلماتكم
وجبرتوا بخاطري

وان شاء الله راح اعمل بنصيحتكم

واغير نظرتي للتدريس
بطريقة تفأولية

احترامي للجميع

اختي مشمشه فيه طريقتين علشان تشعري بالحيويه اثناء التدريس وهما ان تساعدي زميلات العمل وتشاركيهن آرائهن والثانيه استخدام الوسائل التعليميه المتنوعه لعرض دروسك حيث ستلاحظين الفرق في تقبل الطالبات وشعورك بالرضا تجاه أدائك . وبالتوفيق :قبلة:

انا معلم جديد … لغة انجليزية .. خريج جامعي..

في الحقيقة اول ترم تدريس المادة كنت منزعج جدا جدا .. وصراحه خايف

خايف من الاخطاء… خايف من الواجبات الكبيرة على عاتق المعلم… خايف من الاحتكاك بالطلاب والأدارة.. خايف من عدم تمكني من تدريس المادة… او بالاصح عدم استطاعتي توصيل المادة للطلاب.. واخفاقي في التعليم…

وفي نفس الوقت انا احب ان اكون معلم.. لاني كنت احب الكثير من اساتذتي زمان .. احببت ان اكون مثلهم محبوب..

ومع الوقت وفي ثالث شهر … طبعا بعد تطوير نفسي.. فالانسان لا يخلق عالماً بكل شي… وبعد التكيف مع جو التدريس وصلت لمطلبي…

استطعت توصيل المادة بنجاح.. بل بالعكس المدرس الجديد "قد يكون "، وانا اقول هنا "قد" وليس حتما، افضل من المعلمين القدامى في التدريس..بسبب حداثة تعليمة وبسبب نشاطه الجديد ككونه معلم جديد..

التدريس جميل جدا جدا جدا جدا .. اذا انت طورت نفسك .. وكونت شخصية لنفسك..

لا تخافي ان لم تظهري بزي العالم ذو الخبره العتيقة في التعليم.. لا تخافي ان لم تستطيعي حتى ان تنطقي حرفا واحدا… لا تخافي من دخول الفصل.. تفائلي.. مع مرور الوقت ستتمكنين من كل شي … مسألة وقت فقط.. اذا كنتي تحبين التدريس ، تلقائيا ستحاولين الظهور بأفضل حال .. وبذلك ستتطورين في تدريس المادة…

ان كنتي تدرسين ثانوي او متوسط.. لها حسنات ومساوئ.. فكري بعلاقتك بالطالبات بعد تخرجهن.. سيصبحن زميلات مخلصات لك بالتأكيد..
وان كنتي تدرسين ابتدائي .. لها حسنات ومساوئ.. فكري كيف يكون الطفل في المرحلة الابتدائية مثل العجينه في يديك يسمع كلامك وينظر لك بنظرة حب صادقة .. وينتظر اوامرك وتعليمك ويقلدك احيانا في المنزل..

في كلا الحالتين المحاسن تغلب على المساؤي.. ويمكن تفادي تلك المساوئ مع تقدمك في التدريس..

العلاقة الجيدة مع الطلاب والمعلمين والادارة بيريحك كثير … اكثر من ما تتوقعين..

وباختصار .. التدريس جميل جدا اذا جعلته انت جميلا..

ويمكن ان يكون كابوس اذا جعلته كذلك.. كالحكم المسبق على الطلاب بأنهم سيئين ولا يرغبون في التعلم.. وحكمك المسبق على الادارة على انها متسلطه.. وحكمك المسبق على المعلمات على انهم غير متعاونات.. هذه كلها افكار خاطئه قد تسمعينها من شخص ما لم يفهم التدريس والعلاقة الجميلة داخل المدرسه..

نعم هنالك مساوئ ولكنها ليست بالكابوس!! تستطيعين تغييرها لصالحك .. ووللأفضل.. وتذكري دائما بتطوير نفسك وتطوير طالباتك.. فان احسنت تعليمهن فسيذكرونك بالخير.. وأن أسئت لهم.. فقد تسيئين لنفسك..

والله يوفقك..

اخوك

Loser

حبيبتي
كلنا مرينا بنفس التجربة وبعضنا ما زال يمر فيها حتى لوكان بدون وعي الروتين اليومي وخيبات الامل و الادارة المتعسفة والطلبة الخايبين كلها عوامل تساعد مو بس على الاحباط و التفكير في الانتحار انت ما قلتي كم صار لك الدرسين ولا وين
بس اللي يشوف مصيبة غيرة تهون علية مصيبتة انا ما راح اتكلم عن نفسي كامدرسة مغتربة بس راح اقولك قصة وحدة معاي
صار لها عشر سنوات مغتربة وماجاها نقل زوجها وعيالها في الشرقية واهي الدرس في جيزان تترك اطفالها كل سنة دراسية مع اهلها شوي ومع اهل زوجها شوي مشتتين . وكل هذا لان ظروفهم صعبة وماتقدر تترك الوظيفة . ومع هذا تلاقيها صابرة وشاكرة ربها على كل شي لان ايماتها بربها قوي. صحيح اللي يشوف مصيبة غيرة يستسخف مصيبتة
والله يوفق الجميع

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.